الانطوائي ينزع إلى العزلة حبًا
لها واحتياجًا وليس كرهًا في البشر

استخدم يد عدوك كي تمسك بالأفعى

اهتمامك بمن لا يشعر : كصدقة تعطيها لمن لا يستحق واحتفاظك بمن يرفض وجودك : كمن يريد أن يطير وينتظر من يمنحه أجنحة فكن عزيزاً بنفسك لا تجبر نفسك على أحد ولا تجبر احداً عليك اهتم بمن يهتم بك وتجاهل من يتجاهلك وانسَ من رحل عنك وعامل كما تعَامل وانتهى!

أتمنى أن تلتقي بشخص لا يجعلك تتسائل عن قيمه نفسك، أتمنى أن تلتقي بشخص يقدِّر كل تفاصيلك الصغيرة التي تجعلك الشخص الذي أنت عليه حاليًا.. أتمنى أن تلتقي بشخص يحترم قلبك، عائلتك، وقِيَمَك.. أتمنى أن تلتقي بشخص يذكِّرك أنك تستحق أن تأخذ كل الحب الذي تعطيه

لن يتغير العالم بسبب
تلميحاتك المهذّبة ولن أعود أنا

لا عاد تنصح احد حتى اللي تشوفه
يغرق قول له محلاك وانت تبقبق

الإنشغال بالذات ينبع من
حُب النَفس وتَقديسها

اللهُم نورًا مُمتدًا منك يُضيء طريقنا وأيامنا

اهجر كل ما يؤذيك ، فالأيام لن تعود

لا صار طبعي يا أبيض الوجه دمّاح
لا تحسب إني ميت القلب والروح
بعض الخطايا موجعة كنها رماح
وبعض الخطايا تآخذ شوي وتروح

تبقى رسالة المشاعر والسلام لدى القلوب النقية
وفي ديننا تمثل الصدقة
لذا ابتسم في كل مساء وصباح لمن حولك
فأنا وأنت وهم محتاجين لتلك الابتسامة

يُحكى أن محبي القهوة لهم
ذوق مختلف

عندي قناعه مايكررني الوقت

تناقض شعُوري
لعنبو من لامني لا تجاهِلت الوداع
الموادع حط له في الحشا جرحٍ شنيع

بين واقع حزين وبين جرحن مضى
ودي احكي واخاف اندم لو اني حكيت
كنت اقول السكوت انه علامة رضى
لين سكتني الواقع وانا ما رضيت

يا خآلق آلسعاده آستودعنآك آقدآرنآ
فآكتب لنا السعــآده أين ما كنا

اتفق بأنه القهوة، تلغي تفاصيل التعب

ضيقة الليله تعانقها معالق روحي
ما نفع كثرة تعزّازي ولا تطنيشي ظ“والحزن والضيق كله وإجحدان جروحي
بيّنتها قولتي لـ الناس ما قومي شي

هناك احتمال بأنك تدري ولا تُخبر
وأنّ السكوت حديثٌ على الشطِ لا يبحر

لا صرت غالي عندي احفظ مكانك
لأن الغلا لا راح ما عاد يرجع

بالأمنيات نداري خيبتنا و في جوفنا
جروح لم يضمدها الزمن
يُرش عليه بحارٌ يعتصر منه الألم
و كأنه يقول زد يا خيبةً زد يا جراحا

صافح الناس ب إبتسامتك قبل يدك
س تجد قلوبهم تصافحك قبل أيديهم

مزاجي صعب ومطلبي كايد
ما كل من مّر قدام عيني ملاها

سيسقينـا الله فرحًـا وكأننا لـم نظمـأ يـومـاً

نمشي مع الوقت لو طالت مشاويره
وافراحنا من ورا الضيقـات نسـرقھا

ما ندري متى الايام تقفي بنا ونروح
عسى ذكرنا بالطيب يبقى ليا رحنا

ياليت من يطري على البال ينشاف
وياليت من نبغيه دايم نشوفه

أكبر قهرلاصرت للناس تضحك
وتخفه وجع في داخل القلب مدفون
الناس تظن إنك مُتيم بفرحك
وإنك على الدنياء مولع ومفتون
مايعرفو إن الهدوء سِر جرحك
وإن القلوب تبكي من دون الـ عِيون
وإن الجروح مهما تمادت بروحك
يبقى وجعها داخل الروح مسكون

أحسنوا ما تنطقون به فجمال الحديث يخطف القلوب ويبعثرها

الدنيا لو غيرت فينا الف عاده
القلوب الوفيه تبقى وفيه

كل ما قلت زانت عيّت إنها تزين
يا صواديف عُمري وش به ما جرى

نحن لانعرف النوايا، لكن نشعر بها أحياناً

يا عبرة يلعب بها الصمت والنوح
وتخفي شفايف صمتها ضيقة البال
الى متى صمتك يردك عن البوح
والى متى حزنك مع الصمت رحال

نحـفـظ الـود ولـو خسـرنا مـاهـوينا
ونـذكـر المـعــروف مـن دون نـكـران
ونبـعـد عـن جـرح غـالي منـا وفينـا
هـذي أقـدارنا مـابين لقيـا وهجـران

أنسى هموم البارحه واضحك اليوم
واضحك على نفسي إذا قلت مرتاح

هو القدر والخير والشر مقسوم
آآمنت باللي في يده كل مفتاح

ربي أسألك هُدوء النفس وحياة مليئة بكل ما يُرضيك

يابحر خذني بين مــدّك والأمــواج
أعزف نغم شوقي وهمسةحنيني

وأرسم لخافقي مع الوقت مـنهاج
وإخفي تعب روحي وصرخة ونيني

إذا ما فيـك حيل على الفعل ،
لا تشد حيلك في الكلام

أنا جبل و أقرب مثل عندك طويق
شامخ لو إن الريح تنحّت صميمة

الصمت في حضرتك ياعين عنوان
لكن صمتي اكتب فيك القصيده

كم ليلةٍ يابنت نشكى بها... احزان
وانت مره تهدي الوضع ومره تزيده