![]() |
..
مُد يدك .. ليس لاجل سبب ما ! و لا لغرض و لا لهدف فقط لاني سقيا اول من اتعبتك وصلا و بعاداً .. اذكر انك قلت و اظنك لا زلت ، من لا يكتفي بك لا يستحقك و قلت ايضا لكنك لن تقولها مجددا انني اود من يكذب علي لاصدقه و اسير معه كما يشاء انا لا اود شيئا اخر غير ليلة استيقظ بها صباحا دون عين جافة عليها الدموع .. اود ان احبك حقا .. |
صباح الابتسامة المسروقة من الغياب
صباح الوجه الدافيء و الشفاه الحائرة صباح الورد الذابل ب عينيك صباح الحب الحزين .. اشتقتك حقا ، ففي الغياب ادركت صيغة الحرية فعلا ! ممتنة |
اودعكَ قلبي ، قلمي ، سجني ، جناح مكسور ، ابتسامتي ، بهائي
خجلي ، حبي ، كرهي ، غرقي ، موتي ، اودعك حديثي ثم صمتي حتى اني اودعك وطني ولا اودعك حززني ، احتراق المشاعر يكلفك كثيراً اولاها قسوتي .. دمعة حبر |
:
لا تعتَب أبداً لا أود أن اعرف حجم هذه المحبة ، ولا أود أن تكسو هذه العين ذبول السنابل . |
عجبي في قلب هوى عقابي و لما سأله ظلي عن قلبي
أكل بعضه ندماً و حارَ في امري ، اقول كلما زادت القسوة ازددت حبا .. |
فرضا الغياب ، و تأقلما به هي ظلت تندب صمته وهو يبتسم لغضبها .
|
حاجتي الگ أكبر من فلسطين و اكثر من سكان بلادنا ..
|
اخشى ان يستغني شَفق عينيكَ عن اللجوء إلي ذات غروب وجعك المندمل
بين كفوف الاعتراف و الله اني خائبة مما فعلت هذه الدنيا ، خائفة من أن يكون الورد بِوجنتيّ ينثر عطراً لا يليق بيقظة حلمك ! |
Kadim Al Sahir - Kitab Al Hobb (2016) / ظƒط§ط¸ظ… ط§ظ„ط³ط§ظ‡ط± - ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„طط¨ - YouTube
حبيتها .. :: دَعي ، نظَراتكِ الحمراء تقتلني ولا تكوني معي يأساً ولا أملاً ، وقاوميني بما أتيتِي من حيَلٍ إذا أتيتكِ كالبُركان مُشتعلاً ، أحلى الشششفاه التي تَعصي ... روعة رووووعة ,,,, زكّرتني بِشخص غالـي . :48: |
إحنا ف وَطن ، كلو مِحَن ، كلو وجع ، كلو فِتن .
مالــــــــــــــــي خلق .. أحب وأفترق ، نـار العشق ناره ، تحرق حرق #كاظم الساهر |
صباح الورد ., كل عام و انتم بخير '،
|
,.
لَو وددتُ الكتابة عني بدلاً منك لَقلت عني : هذهِ تُدهشني عَنيدة لا تَسمع إحساس قلبي ولا تأبه لمنطوق الحب من شفاهي كأنها سَمراءَ قُدّت من إحساس ، موطنها الكذب لو كنتُ مكانكَ لن أرأفَ بي وأكون أشدّ قسوة منك أحبها بكيانِ حبها الغامض ، وحريتها المحفوظة بقلبي الحرية التي لَن يهبها اياها كما انا وهبتها . نُقطة ثمّ : أحبها . |
لِما تُحدّق بِي كَيَتيم أُكِلَ حقه ، لِما تنظُر إليَّ بِشَفقَة شرير ؟
المجنونة التي سَلطت ضوءها عليكَ أحبكَ قلبها دون أن يرتبط بِنظرة أو كلمة ، دون أن تحاول اخماد رغبتها بالاقتراب منك ما علمتني ان الحُب بين عينيكَ : شَهادة . |
.,
حبات البندول في حديثكَ كفيلة هذه الليلة لأن تبعث الراحة في جسدي كَفيلة بأن تُسكِن الوجع . مُحبتك الفاضلة : سقيا . |
" مُبارك مُصعَب " .
الله يهنيك يارب ، ويكون معك .. موفق . |
:
الحُب يعني أن تلتمس عُذر غيابي و قلقي ! وأن أحبكَ أكثر لأنكَ صَفَحتَ عني , |
:
التغيير من جهتي لَم يكن الا ظُروف حتمية أخذت مني جانباً حَسناً واعطتني سيئاً ,, الحياة دروس |
:
التغيير من جهتي لَم يكن الا ظُروف حتمية أخذت مني جانباً حَسناً واعطتني سيئاً ,, الحياة دروس |
لطالما أحببتُ نورك ، و انسجمت دموعي بمحبرة استكانتك
اليوم كنتَ أجمل مما ظننت ، تحلّيتُ بالصبر فقط لأنكَ بالقُرب سَعيتُ لأن أكون على ما يُرام فقط لأجلكَ . اتوقكَ حتى بِلحظة اقترابك ، أحبك , |
أخبرتني أن عيناي تخلقُ فضاءاً كاملاً للحُب ، وحدها تُعينكَ على الفرح
وَ أخبرتني أيضاً أن صدركَ يحتمل عَذاب الحياة ما دُمتُ معك . |
دثّرني بِنَسائِم قُربك ، لا تُذبل وردتك على ضفاف انتظارك
وارسُم لَيل الحُب بِعينيَّ تَأتيكَ سُبل الفرحح لتليقَ بِنثر الورد بِمبسمي وأليق بِعصفورة حبكَ الأبهى . |
.,
غَرق لوعتكَ بِامتناني بقايا حضورك المنتثر بوجوه العاشقين ـ فجيعة الحرب حاجة الحب رغبة قُبلة جبل صَبرٍ لسان مبتور غرفة فارغة من الظل توالت مرة واحدة حينما وضعتك امنية في سُنبلة قَمح خفيفة ك ظلك ! |
مَساء الورد للذينَ فهِمُوا الحَياة بالمعنى الصحيح .
|
خَشيتَ عليَّ الأذى فأذيتكَ .
خَشيتَ عليّ الوجع فأوجعتكَ وحينما خَشيتُ عليكَ الحُب أحببتني . |
قَتلتُ عُصفورتكَ داخلي ، اختنقَت بينَ يديَّ
وجدتها تعشق الحرية أكثر مني فَ غضبتُ عليها حسدتها ، بقيتُ أنانية ، والرضا بيني وبينك مكسور الجناح والخاطر . لن أعتذر .! |
انسكاباتي الساخنه في أكواب برودكَ اتجاهي
لا يعني ضَعفاً او موتاً لأجلك بَل مشيئة الروح أن تتبع ظلها أينما تكون . |
.
أتوق أن أعود لنفسي بعدما تشتتُّ مجدداً بعدما فقدتُ نَفسِي ، ذهبتُ بعيداً حيثُ ألسنة الوحدة التي تلدغني بِحُب وطيب خاطر , تهبني مالم تهبني اياه انت تحكمُ عليَّ بقسوة كما فعلت أنت لكنها لا تُميتني وجعاً ,! الحاجة اليكَ محض أغنية لَن أغنيها حتى ولو ضاق بي كوني لَن أصفح بما تُحب سماعه ، مَن يعشق لا يهمل ولا يجعل الحُب كذبة تقطّع بتلاتها كل يوم حتى نعتاد الحيرة والمزاجية الحائرة مَن يعشق لَا يخلق من الكلمات نقطة آخيرة تنهيها , . |
الصفعات الخالية من نبرة الغضب ، كَمَن يهمل جناحاً كسره بِأسنانه وَ خشي على نفسهِ الشفقه .!
|
.
متوهمة جداً .! وأكره هذا ، كأنَّ ذاكرتكَ تتمتع بِعذابي .. تميلُ الى شَفق لا يركنُ فيه سِوى ضلع مكسور تحاول أن تربّت عليه لكنكَ تذكر كيفَ هوت بكَ الأفكار لِعذاب عمر انتحبت فيه افراحك . اكتفيتُ دوراناً وخلعتُ الأمل من بريق سطع بعيني حينما رأيتني لُذتُ لرأس البعاد بعدما وجدتُ ان التخلي خير غربة |
yalan
كذب .! |
تخدّر اصبع الوجع ، تصدّعت ذاكرة السؤال
آلمني كثيراً حاولت ان استكين لكن لم استطع فبكيت . |
مَن ذَا الذي إن تعبتُ او خرجت تنهيدة الاحتياج عن غير قصدٍ
باتَ جريحَاً ، أصبحَ قلقاً لِفقر راحتي . |
مرات عديدَة ، كتبتُ كثيراً ومحوتُ ما كتبتُهُ بِغضب لم يفشّه غُل الوَجَع .
أظنُّ أنَّ لا شَيء يَفي بالغرض .! |
تتسلط الخيبات برفق على كتف أمنيتي كي أتقبّل اتكاءتها دونَ أدنى هرب .!
|
هههههههههههههههههههههههههه
المجنوونة اللي قيّمتلي تقييم حلو متل وجهها تراجع تقييمها بلا ما اعمللها ابلاغ هههههههههههههههههههههه "ادماااااان " انطمي :\ |
أظنُّ أن المعاني اختلفت والمُفردات تلاشَت .!
بعدَ سُقيا مات الحَرف وغابت القَصائِد .. :) |
:
4:21 مسائِي الجميل بِك ، أشبه بِقصة جميلة رويتها لِي فَحققتها بِشغب طفلة وَ ذكاء إمرأة , أنتَ عنواني لِهذا المساء ,. |
., . لَقد مضى زمن على وجعي وأنتَ في كل تلك السنين تبلل حبركَ بِلُعابِكَ علّ قلمكَ يتحدث شيئاً مما حَدث ، أعلم أنني لم أكن ولَن أكون الأنثى التي تخدعك بِأن تَمتطي أعلى مراتب الأدب وَتحلّق بِكَ على بِساطِ الشعور تُرهِف شُعورك وتأخُذ من رأفتكَ حرف عاجز عن التعبير ! أعلم أن لكل صُعوبة حُرية وأن لِكل انكسار جرح أكبر يُضمَّد بوجود أمثالك ، وأن شُروق تُحمل في جعبتها وَطن ، في زقاقهِ تتصلّب الأفكار وَ تيأس شَمسُ ضِيائِكَ من إفشَاءِ سِرٍ لا يُشرّفكَ ولا يُشرّفها ، وأن في كل ليلة أبكي بِها كان سَرطان الحب يتفشّى بِأوردة شوقي حدّ الغرق ! تُدرك أن أبواب الفشل تشعّبت وأن في كل اجهاشَة شَوق التفتُ لِنبضٍ يدلّني عليكَ فَأحتضنُ الصبر وأسأل الله الرحمة ! الحرية أملٌ أتوقهُ ، وَحينما تتكدس بِروحٍ لم تملّ و لم تيأس من رَوح الله فحتماً أجعلها حلماً أتمنى الخوض في تفاصيله , |
هههههههههه ، حرّضت حرفي على الضحك الساخر
الذي يأتي على غفلة من الشوق ، يُحدثك بسريّة تامة خطيئتك الحمقاء والذاكرة التي تنبّهكَ بِساعة حضوري بينما أنظر لعينيك كَي تخر ذابلاً بدمعكَ غير قادر على مواراة حُزنك . ممتنة يا هذا .! |
لَم أخطيء ، لَم أتسرع كما أنني لَم أتمادى
ومع كل هذا كانت صفعة شَديدة ، آثارها محفورة بإتقان . سجّله بتواريخ استغربتها سُقيا بدَت لامبالية على غير عادتها . |
الساعة الآن 10:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية