![]() |
_
ليتني ادرك ان الذي بين قلبي و قلبك ما كان الا احتراقا لملامح غيابنا و انني حينما كنت بتلة حب لا يقطفها اي بائع كنت قد اخترت البائع الحقيقي الذي يفرط بي دون ادنى شعور مني و لا منه ، حتى الشفقة التي افترضت انها ستكون نهاية غير منصفة وجدتها سما يسري في جسد هذا الحب . |
لم تخيب ظني حتى في البعاد ، لكنني لم اشاء ان اكون بتلك الصورة التي غمستها ذاكرتك ب حرف معجون رائحته مقدسية ، ينبض حبا على الحدود يبحث عن غربته في وطن حقيبتي
سئمت البكاء الماطر على عتبة قسوتك رفم الرأفة التي تخفيها بداخلها ، لا تنسى اني اعرف انك تعلم اني اتوقك بشدة و مع ذلك : كأن شيئا لك يكن .! |
خُلود : لا تنسي ان ورد أمي يوم التخرج تعطر بدمعها و يوم زفافك سيذبل لكنه سيبقى عاطراً بولادة دمعتها الثانية .
|
مَن يقترح على سقيا كتاباَ / رواية تغرق فكرها ب تفاصيله .. ؟، اسعفوني بتقاييمكم او عالملف الشخصي ..
|
حينما أرشق لعاب السؤال في جدار اجابتك الصامت : اينك ؟
فهذا يعني اني اود ان اسد مسامات الفراغ ب الاطمئنان عليك و عليّ لكن لا قهوتك المرة و لا حديثك يبعث السكينة ، كأنك فقط تثبت هوية اتصالك بصدى عقاب . |
يقال ان الليل يجمع الحنين و يبكي الساهرين او المشتاقين ، انا اريد امي
رغم اني لم اشعرها بحاجتي الا حينما يكون وجعا ظاهراً يلاحظة صغيرا و مع ذلك اتظاهر انه ليس بالشيء المهم ، احتاجها و في حاجتي لها عجز كبير ، يأس عظيم و غربة تقطع اوردة الفكر ، تقسم الروح ، تشيخ شهقة الوجع ، نوما هنيئا يا امي ، اما لو كنتي الوحيدة التي تشعر بي و تخبيء دمعتها على وسادة احلامها ف اعتذر للشعور المفرط بالبكاء .. رب ارح قلبها و عين ابي .. |
::
سُقياكَ أنا دون أدنى انحناءَة دونَ زحامِ تَوقٍ يُبرهنني سُقياكَ انا حتى ولو كانت الامنيات تكسر مرآة الغَدِ في نظرك .! سُقياكَ لا أتأثر بالمواقف المعطوبة التي تحرمني منك سُقياكَ أتوالى بالنكران المبينْ انا سقياك يومَ خبّأتكَ فرحةً أشعل بها قلب والديّ ووطني ترقبتكَ روح كَوثر ولم تُمهِل الحزنَ تلك الشعلة بضع دقيقة الا واشعلت الوداع في عهدة القُرب . فبقيتُ في وطني بلا قيمة يرفعون من قدرها إن لم تكن شَهيداً ..! |
قُطِعت جديلَة الشّمسِ يا فلسطينْ
وغادَرنِي قَمحُكِ وسَقمُ السّكينْ ما انجلى حبكِ ولا أعلنهُ الجَبينْ كبرتُ يا صابرة ودمعكِ ك نسيمِ الصباحْ والطفولة مسلوبة ك طعن الجراح زئير الدمع في مقلتيكِ مُستباح وصدركِ في ظل صبري استراح أن ضمديني أو أضمدكِ كيف ذلك ؟ والرصاص قريبٌ ك حبوب اللقاح يداهمني يخنقني ك أنيابِ الرياح لـ : سُقيــا |
لا أعلَم ما الذي يُغريني في اللجوء إلى هذا الرُّكنْ
ربما فيهِ بعضاً مما خبأتهُ عنهُم أو فيهِ شَيءٌ من قلبي أو لأنني حينَما كَتبتُ ذاتَ تَوق كانَت الحاجَة أن أوفيكَ حق ابتِسامَة منَحتني إياها يا رَفيق ..! لا أعلَم ايضاً ما سَبب إنسابِكَ لكلمَة رفيق رغمَ معرفتي أن الرفيق لا يهب رفيقَهُ عَذاب وَصلٍ أو دَمعة اشتياق إلا لِظرفِ غِياب ..! حِكايَة البدايَة حُب فكيفَ أعيدُ لقلبكَ أسهُمهُ بِغِيرَة رُوحِك على روحِك أم زَفرة أودعتكَ إياها عُبوركَ على بتلاتِ النون يَعني لِي الكَثير فقَد أغمضتُ جفنهُ بِعدمِ كتابتِي لِـ غَيرك .. فَكِبرياءٌ أعدّه إن رآه غيركَ كَ عناقِ عيونهِم لِ كُحلِ عيني ... سقيا |
|
:
هلّا أعدت ل وجهي ملامح النور و صيغة الحضور ؟ هلّا أدركتني كيف أتحمل كل هذا ؟ |
,.
تُغريكَ العين أيضاً ، و أنت تُعيد لي ما أريد تذكر أنني ألوذُ لكَ بشدتي ووحدتِي ، ومعك موقنة أن الفرح ذو وجه فاتن . |
في جِدار المَعنى الذي يَلفظهُ بوح هذه الخيبة
كوباً من حبر فِكرك ، أملأ قلبي بِه وأصبُّ على الورقة شُعورك قبلِي , |
:
العتاب أقرب درجات تؤديني إليك ، لكن يكفيني أن أحتضن عينيكَ و أألف حظي الجميل معكَ مرة أخرى او مرات عده ، لِتسرد خيالاتي وانت مشتاقاً . لِكي لا تتركني في هذه الحرب مشلولة ايادي العون حولي ـ وانت تعلم ان لا عنوان يأتي بك اليّ سواي . |
مُتعبة أكبر من طمّاخة هالبلد الخايب
|
أستطيع فعل أي شيء أوده أليس كذلك ؟
- أجل وأستطيع ان أكون المزعجة الوحيدة حين نومك ؟ - أجل كسرت الزجاج عند رأسك ، فتحت التلفاز بصوت عال ، صرخت في أذنك لم تنام حينها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قُلت : لا أنام وانا أبحث عن فرصة للقائِك , |
حينما يكون الحُب سامياً بِمشاعركما لا تجعلانِ فيه عوائِق تسمم هذاا السمو و تُقعِده
بَل ابحثا عَن كل ما يُطوّره ويديمه . غير ذلك فَأنتما غبيّان حقاً .! |
زَلغَطتلك إمّك وفرحِت فيك ، وانتا مبكّي ألف بنت من كِزبك .!
مِش هيك ي أهل الحُب .! |
:
حينَ يشتد فرض الاصغاء اليك : أسلم قلبي بهدوء لأنك تتمناني ب خشوع ، فتضطرب ذاكرتي ويضيع التركيز ، وتولَد الحيرة . أتمنى لو أكون مدللتكَ الصغيرة الراكضة لقُبة حلمكَ تتشبع حُباً من لدنك . |
هل لا زلت الصديق المُطِل على نافذة الحاجة ؟
|
لَو عُدنا يَا أمي لِما قَبل نَكبة فلسطين ، لَم أكُن على الأرض ولَم تكوني هنا
لَو تفرّغت جلابيبُ جوعنا من قَمح الحزن و كانت كَوثر إحدى اللواتي تغزّلنَ بالوطن و عين أبيها : مالذي سَيُغيّر مجزرة هذا الفقد ليُنجِد المشاعر الباكية والمصابة بِجراح عميقة تجاوزت سَطح الكلام . |
أنتَ مُخطئاً لأنكَ غَرقت في مواساةِ حُزني بِطريقة تجعلنِي أحبكَ أكثر
وأنا ارتكبتُ خطأً أكبر حينما سَمحتُ لأن يدخل الحُزن قلبك فَتعيشَ فترة عارية من الفرح وانتَ باحثاً عن السعادة معِي ، بدا كل شَيء باهتاً ,! |
ملامحي السوداء في وقتٍ كهذا كافية لتعبر عن مدى يأسِي و تشرّدي حتى في عالمك .
|
:
حتى عيونكَ البريئة حينما أرخى حبي لها جدائِلي أشعلت خيبة أحرقت كل أمنية ، يا وجه الحزن مُد يدكَ مرة أخرى سُقيا لم تتغير بل لا زالت تبيع أشلاء دمعها للمنصتين و تركضُ كفراشَة تحطُّ رحالها على رمشك ذات حلم لو تدري كرهتك الليلة لانك قطفت من بكائي ما يثمر يأسي وينضجه ما يدل على ان لا جنة فرح بدونك ، تعبت ورب الكون .! خدر جسدي وانا أسقِط كل كلمة لم يحن مخاضها تراجعتُ عن كل ما يتعلق بك ، بعنادك ، بالأمل الكبير بشعورك أشعر بغضب مجنون عليك ، ليتني احفر قبري دون مبرر ولا سؤال فقط بين عينيك .! تباً لك 12:25 |
سَتأخذ كتابتي منحى آخر يسلكه القلم المكسور شُعوره ببضع صفعات
أخذت وجنتي أثرها ، أقبّل يدكَ الفاً برجاءٍ لم أخُضه من قبل بلسان مكلوم لا تؤذِها وتحمّل مصائِب الحياة ، كم كَانت هادئة ، بريئة تصرخ عيناها الفرح دونك تتدلّى قافية النور من شِفاه خجلها رغم وحدتها لكنكَ الان جردتها حتى من اصفرار مبالاتها و أقمت عليها حدّ العجز دون ذنب .! يارب هوّنها أو اجعل بمقدرتي ان اثقب رئة يتنفس منها وجعاً يارب أشعِره بِإلحاح حاجتي و دعائِي وبكائِي .! |
اعلم ان الكثير هنا يتابعني وخاصة خارج الموقع ..! لكن اجهل من انتم لكن
اقرأوني جيداً : يَسُوق الكلام من لِسان الى آخر حتى يجد لهُ نهاية حمقاء تثبتُ بلسان إحداهنَّ لتكون سيرتي الذاتية محض افتراء او كذبة مؤقتة مع ان هذه السيرة تتمحور حول قلب سُقيا ولمن ينبض سُقيا تحب فلان ، سُقيا تتودد لفلان ، سقيا تغار على فلان سقيا على علاقة مع فلان ،سقيا تتحدث الى فلان مع احترامي للمتحدث وللناظر\ة اليّ بهذه الصورة لا يهمني لكن هذا الذي تعجنوه بِألسنتكم سَيكون لعنة تحل عليكم في حياتكم اتركوا سُقيا كما تشاء لديها هموم اكبر من فلان و حبه . |
"
تخبيء عبقَ نوري بِ صدركَ وتودعني بِ كبدِ الايامِ وحيدةً فالاماني بيضاءَ يا قَلبْ ! الاحلام نقية وما بيني وبينكَ وسائِدَ محشوة ب ذاكرةِ الحنينْ لا تفقأ عينَ سؤاليْ مدينتي لا تسأمَ النحيبْ وإنكَ في بطنِ الليلِ لاهٍ وأنا أصومُ عن الحرفِ ليالٍ ولا مساءَ يزيدُ السقيا كُرهاً بِكْ !! |
يحين الليل و انا اقطف ثمار. الوجع كما اعتدته منذ سنتين
يشعلون اضواءهم فتكون البيوت كليلة صيفية دافئة لكنها ابرد من الثلج يا أمي .. |
غربتُ عن وجهِ حبك لكن الشعور لم يغترب !
|
-
اختنقت .! أجل ـ هذا الذي أدى للاختناق بهذه الطريقة البشعة فَشهقة الوجع تتصعد و انت اعلم أن هذا الحب ما دنسه الا البعاد رغم طهارة الخيال ـ اتفادى اي حديث يأتي باسمك ، أهرب من قيد الواقع و أقف على شباك الراحة مسندة راسي على كتف الهوى علّ كتفك يشعر أن بي نبض يختنق لا يسنده ولا يعطيه حياة الفرح سواك , علّ النهاية أصابتني وأنا قد فاتني هَواء قطارها , 12:23. |
/
معك علمت أن ليسَ لدي صلاحية لتنتهي أساساً , ثَورتي معكَ مختلفة ، أبراج غضبك أهدمها بِقبلة و رصاصات خيانتكَ أردّها بإحساني , إستمر~ |
:
غربة الاشياء بانت في عين ابصرت المرض صارعت الجَسد ، فكانت النظرة على نحو مختلف بعد خوف الاعتراف ، و قوة التحمّل ، بعد العقاب يأتي الموت .! |
كُل شَيء يتجرّد ، يتعرّى من أصلهِ حينَ الغياب .!
الحديث يَختلف ، اللهجة يكسوها الارتباك ، يبقى الشعور بارداً حتى اول لقاء . |
لَو قلت أنني متعبة ، وأنني واثقة ان الظروف التي جعلتكم بصفة عامة
غير قادرين على حفظ وِدي ، فهنالكَ خلف هذه الشخصيات التي ظننتها وهمية لِفترة أفكاراً قادرة على جعلي أعيشُ مرة أخرى ، أو أن أستطيع أن أنهضَ بعد كل مرة أسقط فيها أنا بخير ، بخير لأني توصّلتُ لِدرجة ان كل شيء كما ينبغي أن يكون لطالما كُنتُ لا أريده الا كما أنا أشاء , علّني بعد كل خطوة متعبة أفقد أنفاسِي بها أجد مَن يَهبني إياها وفي كثير من المرات لا يسعني التفكير الا بتلك المأساة او استعادة السعادة بطريقة أو بأخرى كَمن يتلهّف لأول قُبلة من حبيبٍ أفقده لذة العيش بعد ما وقع في حبه تماماً . إذاً ، شَارِكني بُكائِي أرجوك ,! |
http://67.media.tumblr.com/b4d88c5ad...1yg6o1_500.jpg
تُسابِق أمنيتي وأفخر أبتسم والجَمع من الناس حولي أنظر بشغف و الفؤاد يُركن نبضه بين يديك كان توقيت حضورك كأن أنتظر نتيجتي يوم اختبار أو أتلهف للقاء شخص عزيز امتلأت الذاكرة بالفراغ المحشو بِك ملامحك ايامك روحك ابتسامتك صوتك كلامك شغبك مزاحك غضبك بكاءك صراخك كذبك كل شي بزغ في تلك اللحظة كالسهم كلها طعنت روحي لكن وجهي لم يرسم سوى ابتسامة أمل في حضن الحقيقة |
|
:
أجل ، لقد بكيتُ كثيراً بعدما كانت الاجابة تتكرر بشكل عفوي بعد كل سؤال مكرر دون ملل ! ححتى زاد الغضب وارتفع منسوبه فإذا بدمعي يتساقط وأنسحب من النقاش .! ، لم يكن ضعفاً ولا قلة حيلة ، لكن بي من الوجع ما يُضعفني او يخمد رغبتي بالجدال بقيتُ صامتة و جميعهنّ بصدى صوت يصدح : زِعلت .! اختناقي و كتمان الأمر أدى لعدم القدرة على التحمل .! حسبي الله ونعم الوكيل .! |
؛
انتا اضعف من نبض ميت ! ارق من شعرة وجع ، لكن جبروتك طغى فكان صمودك اقسى من حجر ! حينما نتجرد من حقيقة دامعه ، تبقى الافئدة محتفظة بشعور الحب دون اعتراف .. مساءك سسقيا و ابتسامتها . |
بما انني اقف على طرف خدكِ ف لاشك ان الخير في قول : السلام عليكم دار قوم مؤمنين ،
ك گأسس الاسى الذي تجرعناه البارحة لكني كنت اصافح الراحة بيد مشلولة ! ابتسمت حينما اقترب ابي و اخبرني انكِ ترقدين هنا بسلام ، و انه كان يود ان يضمك باب بيتنا ، لتكونين الاقرب على الدوام ، مر ببالي الگثير من الاشياء التي اجهلها و التي تمنعني ان افتح باباً اخر للوجع .. المهم خرجتُ وانا اشدُ على جفن دمعتي بقوة ، لا اود ان أبگي فبقي الصمت حينها خير منجِد مشى ابي بعدها طريقاً لم اعتد ان يسلكها بالسيارة التي تجر اذيال دمعنا بكل سرعة ، حتى وصلت عتبة البيت و التين يأخذ مكانه على الأرض حتى الحمام يود أن يثبت وجوده المزعج على الدوام رغم كرهي لهذا الطائر لسبب اجهله ربما لانه رمز السلام الذي افتقده .. كانت امي على غير عادتها تجلس دون اي تعبير للقائي ، قبلتني وشحوب ملامحها التصقت بتفاصيل دمعي حاولت الفرار من الموقف لكن الآه من داخلها كأنها بداخلي جرح يتمزق و يكبر . الذي يؤرق مهجتي تلك الاوجاع التي يدفنونها كما هي بأقنعه تالفة اخذت من وقتهم اكثر مما ينبغي و انا التي تعطي وقتها لهم ايضاً في التعبير عما يشعرون ! في زاوية الشمس ثمة طفلة تحمل جنينها الاول ، تشتاق لامها و تحن لاباها تخشى هذا العالم و حاجتهم الكبيرة اثناء الحرب تقضم القسوة من فم الموت . |
كالعادة ، أود الهروب لظلك !
صباح الورد |
الساعة الآن 03:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية