![]() |
ولبسمتك ترخص غوالي سنيني جرحي يهون وجاير الشوق يزداد ولمصافحك ربي خلق لي يميني امدها لك وصل وامدها بعاد انسى عذاب العمر و ماانسى حنيني تبلى لياالي العمر وجروحك جداد |
مَررتُ بدارِهم شوقًا إليها
لعلِّي ألمَحُ الأحبابَ فيها فما من نائمٍ في الدَّارِ يَصحو وما من زائرٍ يَدنُو إليها سألتُ الجارَ ما الأخبَار قُل لي فقال الدارُ أبقى من ذَويها أما تعلم بأنَّ الناسَ تمضي وأنَّ الدارَ تنعي ساكِنيها ؟ |
جَزَى اللهُ الشَّدَائِدَ كُلَّ خَيْر
وإن كانت تُغصّصُنِي بِرِيقِي وما شُكْرِي لهَا حمْداً وَلَكِن عرفتُ بها عدوّي من صديقي - الإمام الشافعي |
أنا ذراك، أبغاك دايم في ذراي
نتقاسم اللقمة لو إن عظمي طري ماهو تجاهل يوم حطّيتك وراي - جيتي هنا لأنّك (حزام ظهري). |
يبدو كمن يحتسي في صمتِهِ قلقَهْ،
هل يشتكي جُرحهُ أم يشتكي أرقَهْ؟ صَلبًا كمن ليس يخشى أيّ فاجعةٍ، كأنّ كل الذي يخشاهُ قد لحِقَهْ... |
انا سهـرت اللـيـل بـس اتحـرا بيني وبين الشوق والحب ميـعاد والحين جسم اللـيل بـان وتعـرا لا خلت لي غيمة ولا صوت رعااد |
انَّ الصلاة على النبي غنيمة
من حازها حاز الكرامة وامتلك فُز بالصلاة على النبي مُرددًا صلى عليه الله ما دار الفلك |
وَمَا لِلرُّوِح دُونَ اللهِ رُوحٌ
وَمَا لِلقَلْبِ مِن عَونٍ سِوَاهُ. |
يا سائلا عن موطني وبلادي
ومفتشا عن موطن الأجدادِ وطني به البيت الحرام وطيبة وبه رسول الحق خير منادي وطني به الشرع المطهر حاكم بالحق ينهي ثورة الأحقاد وطني عزيز فيه كل محبة تعلو وتسمو فوق كل سواد وطني يسير الخير في ارجائه ويعم رغم أنف الحساد |
صلَّى عليك الله يا بدر الدجى
ما قال عبدٌ في التشهّدِ أَشْهَدُ فخري من الدنيا بأنِّي مُسلِمٌ والوحيُ شرعي والنَّبِيُّ مُحمَّدُ |
تركت لِرَحْمَةِ الرَّحْمنِ نفسي
فما لي دون رحمته رجاء لقد قصرت في عَمَلي طَويلاً وقَدْ أخْطَأْتُ والدُّنْيا ابْتِلاء فإن يعفو بفَضل مِنه أنْجو وإلاّ فالحِسابُ هوَ الشَّقاء إلهي والحياء يذيب نفسي إذا أدعوك ذَوَّبَني الحَياء أنا الإنسان في ظلمي وعجزي وأنتَ اللهُ تَفْعَلُ ماتشاء |
لقد عرض الحمام لنا بسجعِ
إذا أصغى له ركبٌ تلاحى شجى قلب الخلي فقيل غنى وبرح بالشجيِّ فقيل ناحا وكم للشوق في أحشاء صبٍّ إذا اندملت أجدَّ لها جراحا ضعيف الصبر عنك وإن تقاوى وسكران الفؤاد وإن تصاحى بذاك بنو الهوى سكرى صحاة كأحداق المها مرضى صحاحا |
" إلهي أدقُّ الباب حبًّا وخِيفةً
وأسرد أحلامي وأحصي شواغلي وأنتَ الذي تقضي بما شئتَ كلما أردتُ كبيرًا عزّ عنه تضاؤلي فما هذهِ العينان عينُ نواسك ولا هذهِ الكفّان كفُّ بواسلِ ولكنني أدنو .. وأرجو .. وأدّعي لعلّ النوايا شافعاتٌ لباذلِ " |
سولف لي عن غيبتك وشلون دنيااك عساك تضحك والحـزن مادرابـك لامـر طيفك قلت اقلـط وحيااك وسط الفؤاد اللي هـواك وشقى بك |
يا قابَ شوقينِ بل أدنى بأعماقي
شوقٌ يزورُ و شوقٌ في الحشا باقِ كأنما القلبُ كأسٌ قد مُلئتَ بهِ وفاض كأسيَ فإرحم أيها الساقي! |
أشكُو إلَيكَ أمُورًا أنتَ تَعلَمُهَا
فَأنتَ يَا رَبُّ عَلَّامُ الخَفِيَّاتِ لَو كانَ غَيرُكَ يَكفِينِي عَظَائِمَهَا أنبَأتُهُ مَا بِقَلبِي مِن خَبِيَّاتِ هَيهَاتَ مَا لِي عِندَ الخَلقِ مِن فَرَجٍ فَأنتَ أنتَ الَّذي أرجُو لِحَاجَاتِي |
تاهَ الشعورُ وفاضَ الحُزنُ واتّقدا
وغابَ عنّا هدوءُ العُمرِ وابتعدا نكادُ نغرقُ والدنيا تدورُ بِنا يا ربّ هيّئ لنا مِن أَمرِنا رشَدا |
فصبرًا ثُم صبرًا ثُمّ صبرًا
فصبرُك وقتُهُ وقتُ وجيزُ فيوسفُ سجنُهُ تدبيرُ ربٍّ ليخرج بعدهُ و هو العزيزُ.. |
حَتَّىظ° إذَا استَيأسَت رُوحٌ بكُربَتِها
سَاقَ الإلَهُ لَهَا التَّيسِيرَ وَالفَرَجَا! |
صباحي يسالك عن صباحك للحين تدمع عينك بحـزة الصبح كانك على خبري تزايد جراحك انا على خبرك وفي مع الجرح |
إلهِي جدَّ لنا بالعَفوِّ إنَّـا
على أبوابِ عفوِك: طامِعِينا .. فأنتَ الله، تغفِرُ ثمَّ تعفُو .. و تَقبَلُ إن أتَينَا تائِِـبِينَا .. |
لاتقول اني ماذكرت ودك
انت ياللي تناسيت ودي هذون |
وأسألُ الله من أثواب رحمتهِ
سترًا جميلًا على الزلات مشتملا وأن يُيسّر لي سعيًا أكونُ بهِ مستبشرًا جذلًا لا باسِرًا وجلا" |
لا تَلتَمِس مِن مَساوي الناس ما سَتَروا
فَيهتِكَ اللَهُ سَتراً عَن مَساويكا وَاِذكُر مَحاسِنَ ما فيهِم إِذا ذُكِروا وَلا تَعِب أَحَداً مِنهُم بِما فيكا |
ابي القسى مليت من كثر الاحساس دايم يجي واحد ويشكي وانا ابكي ودايم اخبي ضيق صدري عن الناس والناس ما ترحم ليا جااات تشكـي |
تَاللهِ إنّ الشّوْقَ يفعلُ دَهرَهُ
بالجسمِ ما لا تَفعلُ الأسقامُ |
ما كل غااالي بالقصايد نوفيه بعض الغلا في داخل القلب ذكراه دايم لكل انسان ميزة تحليه وانت بعيني شي ماالحق اقصاه الله يطول عمر قلبك ويحييه لشخص يشوفك انت اجمل هداياه |
ولما رأيتُ البدرَ في الليلِ ساطعًا
تذكرتّه ، والشيء بالشيء يُذكرُ |
فرط السُّكوتِ على فرط الأذى سقمُ
قد يسكتُ الجرحُ لكن ينطق الألمُ |
إنّي رضيتُ بأقداري وما حمَلَتْ
رِضًا يوافِقُ ما يجري بهِ القلمُ أمضي مع العُمرِ لا خوفٌ ولا قَلقٌ ما دامَ قلبي بحبلِ الله يعتصمُ |
مَدت يديها إلى الأمطارِ وابتسمت
كأنما في يديها الغيثُ يَغتسِلُ يا قطعة الطُهرِ إن الغيثَ مُبتهجٌ فالأمنياتُ على كفيكِ تَكتملُ |
ترى الغـلا من بين الاحباااب له نوع نــوع يجي ويروح سـاعه وساعه ونوع يجي صادق ولاهو بمصنوع مثل الدواء يعطي علاج ومنـاااعه |
فـوَّضـتُّ أمـريَ فـي حلِّـي وتـرحَـالي
لمـنْ قضَـىظ° بعَمــيمِ الـخَيـرِ آجَـالــي أنــتَ الَّــذِي تـمــلكُ التَّـدبيـر تُرسِــلهُ أمــراً، ووحــدَكَ مَـن يَـدري بأحـوَالـي مَـن لـي سِـواكَ إذا أبحَـرتُ في لُجــجٍ والمَــوجُ حَـولِـي وجنـحُ اللَّيـل يسـعى لي.. |
أبو نواس يقول:
«اِسمَح وَجُد بِالَّذي تَحوي يَداكَ لَها لا تَدخَرِ اليَومَ شَيئًا خَوفَ فَقرِ غَدِ» |
وأشعرُ أن في الأيامِ شيئًا سوف ألقاهُ
وأشعر أنّه فرَحٌ كما قلبي تمنّاهُ |
أتُقالُ فِيك قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ؟
أنت القَصائِدُ، مَطْلَعًا، وخِتامًا |
وإذا أتتكَ من الحياة عوارض
كانت لسعيكَ في المطامح كابتة غيّر سبيلكَ لا مبادئكَ التي فيها فؤادكَ قد أصاب منابته أو ما ترى الأشجار حولك غيرت أوراقها .. أما الجذور فثابتة.. |
وأعنْفُ ما احتواهُ اليوم صَدرٌ
حَنينُ المرء يا سلْمى لنِفْسه -سالم بن ناصر |
"لم تنبعث سحب عيني في مدامعها
إلا وقـلبي فـي نـار الأسـى الـتهبا" |
لعَينيكَ يا ليلُ سِرٌّ لا تبوحُ بِهِ
أُغمضتْ عَنهُ عيونُ النَّاسِ فانكَتَما" |
الساعة الآن 12:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية