![]() |
هو الدهر قارعه يصاحبك صفوه
فما صاحب الأيام إلا المقارع - الجواهري |
يفداك قلب تعنى لك وين ماتروح ودايم بيباني على غيرك مسكرهااا انت الغـلا الاول وانت غـلا الروووح لاتبكي عيني دام طيفك مسهرهااا |
لَم يَبقَ شَيءٌ مِنَ الدُّنيا بأَيدينا
إلا بَقِيَّةُ دَمْعٍ في مآقينَا كُنا قِلادَةَ جِيْدِ الدَّهرِ فَانفرَطتْ وفي يمين العُلا كُنَّا رَياحينَا كانت مَنازِلنا في العِزِّ شامِخةً لا تُشرقُ الشّمسُ الا في مَغنانينَا _حافظ ابراهيم |
يقول الجواهري إنّ الحُرَق والآلام التي تخلّفها الأحزانُ في نفوسنا، تملأ الروحَ رقّةً وتمنحُها العاطفة..
عاطِـفاتُ الحُبِّ ما أبْـدَعَها هذّبتْ طَبعِي وصَفَّتْ خُلُقي حُـرَقٌ تَـملأ روحِي رِقّــةً أنا لا أُنكِرُ فَضلَ الحُرَقِ - الجواهري |
يامن يغير جوي اللي انا فيه واعطيه كل اللي تمناه مني الشعر يتعب شاعره مايواسيه عيا يوخر ضيقة الصدر عني |
قال المعتضد: لا فخرَ أفخرُ من قولِ عامر بن الطفيل إذْ يقول:
إِنّي وَإِنْ كُنْتُ اِبنَ سَيِّدِ عامِرٍ وَفارِسَها المَنْدوبَ في كُلِّ مَوْكِبِ فَما سَوَّدَتْني عامِرٌ عَنْ قَرابَةٍ أبى اللهُ أَنْ أسمو بِأُمٍّ وَلا أَبِ وَلَكِنَّني أحْمي حِمَاها، وَأَتَّقي أَذاها، وَأَرْمِي مَن رَماها بِمَنْكِبِ |
"لَا تيأسنَّ إذَا اشْتدَّتْ بَلايَاكَ ••• فَفِي السَّمَاءِ إلهٌ لَيْسَ ينْساكَ.
.إِنْ يَظْلِموكَ فعينُ اللّـهِ نَاظرةٌ ••• أو يَخْذلوكَ فَتِلْكَ العينُ تَرعَاكَ" |
" ستمضي سقامٌ أثقلتك وترحلُ ••• ويُشرقُ بالبشرى صباحٌ ويُقبل
ويأتيك من فيضِ الكريمِ وفضلهِ ••• كثيرٌ وربُّ العرشِ يُعطي فيجزِلُ " |
رَجَوتُ كَريمًا قَد وَثِقتُ بِصُنعِهِ
وما كانَ مَن يرْجو الكريمَ يَخيبُ فيا من يُحبُّ العفوَ: إنِّيَ مُذنِبٌ ولا عفوَ إلّا أَن تَكُونَ ذُنوبُ . |
اليوم ذكرى الفراق ومرت اول سنه اليوم لي عام متغرب وحيد وحزين اليوم انا ضيف جرحي جيت باطمنه اني جمعت الدموع وجبت امانة امين ما يجرح الصادق الا غدر من يامنه لا جت من احباب قلبك لا تلوم السنين مليت من هالاماني دام مهي ممكنه لاهي تحقق ولا ياسي بوجهي يبين لوين انا وانت مثل الشمس والازمنه مع كل صبحٍ يجددني لشمسك حنين لا قلت احبك احبك كنها دندنه او كنها وردةٍ مابين اصابع جنين يا اجمل الناس لك بين الملا هيمنه كثير غيرك ولكن مين مثلك و وين يا عاذلي خذ عيوني يمكن تثمنه تشوف عيبه وانا اشوفه ملاك حسين امس افترقنا وانا احسب مرت اول سنه يا طولها ليلة الفرقا سنة للحزين |
إني أجاهدُ بالدُّعاءِ بحُرقةٍ
وبداخلي ظنٌّ بربي لا يخيبْ حسبي بأني قد سألتُ لحاجتي ربًا يُطمئِنُ مَن دعا: "إني قريبْ" |
والصّبحُ أيقظَ حسنَها وغفا
وكأنَّ حُسنَ الصّبحِ لمْ يكنِ |
لـ علمك لم أُعاقب غيرَ نفسي
مخافةَ أن تموتَ لديك ذُلّا وحين هَجَرتُ لم أكُ مُستعداً لهذا الموتِ ، لكنْ كانَ حــلًا |
"ولقد رأيتُكَ في منامي ليلةً
فنَسيتُ ما قد كانَ مِن أحزانِ وحَسِبتُ نومي في حضوركَ يقظةً حتى أَفَقْتُ على فراقٍ ثانِ" |
سٌئل الشافعي : كيف يكون سوء الظن بالله ؟
قال : الوسوسة والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة، كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم. . قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا . سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا قبس.. |
نهبت قلب انسان ماتطلبه شـي ياللي تحكم في هنـاي وعذابـي اسكن هنا وارتح هناا وانعم بذي هذا جوابـي يامدور جوابـي |
إِذا جارَيتَ في خُلُقٍ دَنيئاً
فَأَنتَ وَمَن تُجاريهِ سَواءُ رَأَيتُ الحُرَّ يَجتَنِبُ المَخازي وَيَحميهِ عَنِ الغَدرِ الوَفاءُ وَما مِن شِدَّةٍ إِلّا سَيَأتي لَها مِن بَعدِ شِدَّتِها رَخاءُ لَقَد جَرَّبتُ هَذا الدَهرَ حَتّى أَفادَتني التَجارِبُ وَالعَناءُ -ابو تمام الطائي |
أَحْسِن بِنا الظنَّ إنّا فيكَ نُحْسِنُهُ
إنَّ القُلوبَ بِحُسْنِ الظَّنِّ تَنْسَجِمُ وَالْمَسْ لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وَفِي عَمَلٍ نَلْمَسْ لَكَ العُذْرَ إنْ زَلَّتْ بِكَ القَدَمُ لا تَجعَل الشَّكَّ يَبني فيكَ مسْكَنَهُ إنَّ الحياةَ بِسُوءِ الظَّنِّ تَنْهَدِمُ |
"فاليسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي
والعسرُ فينا ليس إلا مرحلة". قبس.. |
وكم على الأرض من خضراءَمورقة
وليس يرجم إلا ماله ثمر ألم تر البحر تعلو فوقه جيف وتستقر بأقصى قعره الدرر راقتني |
بَكى حَتى بَكَيتُ على بُكَاهُ
جَرِيحٌ عينُهُ نَزَفَتْ دِماهُ يُسائلُ أَينَ حَلَّ رِكابُ لَيلى ويَنسَى أنَّ لَيلَى في حشاهُ هَوَى قلبٍ تَعَلَّقَهُ اختيارًا فَصارَ عَنِ اضطِرارٍ مُنتَهاهُ ونارُ الحُبِّ يُوقِدُها غُرُورٌ ولكنْ ليسَ يُخمِدُها انتبِاهُ |
وَإِذا أَلَحَّ عَلَيكَ خَطبٌ لا تَهُن
وَاِضرِب عَلى الإِلحاحِ بِالإِلحاحِ وَخُضِ الحَياةَ وَإِن تَلاطَمَ مَوجُها خَوضُ البِحارِ رِياضَةُ السَبّاحِ |
مَعِي ما غِبتِ صُبحاً أو عَشِيّا
كأنّكِ أنتِ لِي نَفَسٌ وقُوتُ وشِبْتُ ولم أزَلْ أَحيَا صَبِيّا ونَبضُ الحُبِّ ليس لهُ خُفُوتُ !! هَواكَ وإن طَواهُ السِّرُّ طَيّا يُخَبِّرُ عن تَمَكُّنِهُ السُّكُوتُ سَيبقى فِي حَنايا القَلبِ حَيّا أمُوتُ أنا وحُبُّكِ لا يَموتُ!! -فواز اللعبون |
إنْ عادَ بابٌ، فَمَنْ يأتي بطارقهِ؟
والبيتُ إن عادَ، من يأتي بِمَنْ فيهِ؟ |
لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ لا تَنتَهي العَينُ حَتّى يَنتَهي الأَثَرُ - كعب بن زهير |
إن صدوا الناس لاتحزن على حالك
العيب ماكان في طبعك ولا أسلوبك اسمع كلامي وحطه زين في بالك : اللي يحبك يحبك انت بـ عيوبك ! خلك نجم لو خفاك الغيم ماطالك لابد ماتلنفت ارقابهم صوبك إن طحت ماينفعك عمك ولا خالك مافيه غيرك بيحمل متنه ذنوبك !! |
أَسِيئي بِنا أَو أَحسِني لا مَلومَةً
لَدِينا وَلا مَقلِيةً إِن تَقَلَّت وَلَكِن أَنيلي وَاِذكُري مِن مَودَةٍ لَنا خُلَّةً كَانَت لَدَيكُم فَضَلَّتِ |
تعريف الوفاء:
وما كنت أَدري قَبلَ عَزَّةَ ما البُكا وَلا مُوجِعاتِ القَلبِ حَتَّى تَوَلَّتِ |
تعريف الخذلان -الخيبة-:
وَوَالله ما قارَبت إِلا تَباعَدَت بِصَرمٍ وَلا أَكثَرتُ إِلّا أقلّت وَكُنّا عَقَدنا عُقدَةَ الوَصلِ بَينَنا فَلمّا تَواثَقنا شَدَدتُ وَحَلَّتِ ! |
واعزم متى شئت فالأوقات واحدة
لا الريثُ يدفع مقدورًا ولا العجلُ. — بهاء الدين زهير |
"تراهُ ساهٍ كفردٍ ما لهُ أحدُ
وفي ارتباكٍ كمن في صدرهِ بلدُ إذا تبسّمَ قلنا لم يذق ألمًا وحين يحزنُ قلنا ويحَ ما يجدُ." |
ليت الهموم المزمناات استكنـت ماجابت الي باالهواجس يجينـي لاهب ذعذاع الشمااال استجنـت ماعاد تقظب راجفاتـه ايدينـي |
في العلاقة بين المكان والزمان
يقول ابو العتاهية: وقِمَّةُ البؤسِ أنْ تُبكيكَ ذاكِرةٌ بمنزلٍ كنتَ دوماً فيهِ تبتَسِمُ. |
يا رب عامًا من الأفراحِ يُنسينا
ما خلّف العامُ من أحزانِه فينا |
"ما غيّب الموتُ عني طيفَ صورَتهِ
ولا محا فَقْدُهُ حِسًّا ولا خبرا مازلتُ أحسبهُ حيًّا يُجالِسُني من يفقدُ العضد لا ينسى لهُ أثرا" |
"نسيتُ من يده أن أستردّ يدي
طالَ السلامُ وطالت رَفَّةُ الهُدُبِ" |
على جديد الشوق سجل حضوري
وعلى قديم العهد يا شوق اناجيت انا فديـت الـلـي تـحـرى ظهـوري وانا عـلى شـانـه رجعـت وتغـنيت |
وَإِن كُنتُ مُشتاقاً إِلَيكَ فَإِنَّهُ
لَيَشتاقُ صَبٌّ إِلفَهُ وَهوَ ظالِمُه أَوَدُّكَ وُدّاً لا الزَمانُ يُبيدُهُ وَلا النَأيُ يُفنيهِ وَلا الهَجرُ ثالِمُه وَأَنتَ وَفِيٌّ لايُذَمُّ وَفاؤُهُ وَأَنتَ كَريمٌ لَيسَ تُحصى مَكارِمُه _ابو فراس الحمداني |
وَالهَمُّ يَختَرِمُ الجَسيمَ نَحافَةً
وَيُشيبُ ناصِيَةَ الصَبِيِّ وَيُهرِمُ ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ لا يَسلَمُ الشَرَفُ الرَفيعُ مِنَ الأَذى حَتّى يُراقَ عَلى جَوانِبِهِ الدَمُ وَمِنَ البَليَّةِ عَذلُ مَن لا يَرعَوي عَن غَيِّهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ |
"ولا ندري عن الأقدارِ شيئًا
وفي الأقدارِ منفعةٌ و ضُرُّ فقد يأتي من المكروه خيرٌ كما يأتي من المحبوبِ شَرُّ" |
الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية