![]() |
رفيقتي ..
تُحَمل الاوتار اثم الصمت , وتعزف بأمل تغريدة كناري يغازل انثى سنونو ..,, |
عطر أجاج يفوح على رابية الطهر جلالة مشعة وضياء القمر أيقظَ بتلات الزهور قبل موسم الربيع .
فاح ياسمينها فاح ..,, |
في خلوه ما...
سأُلقن قلمي درساً.. كيف ينثر حبوب لُقاح.. على ياسمينه , لنحله تقف على رابية مليئه بالدبابير ..,, |
الجليد المنصهر من تجمد تمثال خشوعي
عندما حضرتي ,, صنع جداول الحروف الجاريه على بستان ثغرك ..,, |
دثر القلب من تكرار حروف الحب
وتكاثر النسيان على مصاطب الذاكره الخاثره ولم يتبقى سوى شفتاكِ ال تتمتم ب أ ح ب ك ..,, |
اقتربي ..
أُمَسِد بمنقاري ريش حُزنكِ تأبطيني بشراسه تَسربي لداخلي حشوة شهد تكاثري على صدري خلية توبه لا يبرأ منها التيه تَفَلي بطمأنينتي أُرقدي بين ضلوعي قيلولة عُمر انصتي نشيد خفقاتي اوركسترا لوعه إندسي بين اللحان النبض مقطوعة ولاء الابتعاد اضناكِ جَرح كبريائك بمخلب صقر شَذبَ أجنحة عنفوانك رَمْلكِ من لَهفتي دَنفكِ بالوحشه وعناقيد الندم هكذا امكثي هل هو واضح ؟ ..,, |
أمزِجه ملونه , لا يوجد أحد مُنهَمك كثيراً بتصفح ذاكرته كما أفعل الآن هذه الذاكره المزدحمه بكِ وبالحكايات العتيقه والمجهول الذي ينادمه الصمت عن غداً سيأتي متخفياً في كنفه مفاجئات لا يعيها كلينا هذه الذاكره تأخذني الى حيث لا احد سوانا ثم أعود من حيث ذهبت مُنهك القلب ضمئآن الروح ورفيقي الارق بعض الامزجه تؤول بأصحابها الى الحريه, سواي ابقى مقيداً لذلك المِزاج الذي يُلوِح بشبح التوق كلما استيقظت صباحاً فاتحاً عيناي على دنيا اخالها خاليةً منكِ ما اعتقدت يوماً ان القلب بهذا الجُبن عندما يتعلق الامر بحبٍ خاليةً جيوبه الا من رصيد الدفء الذي تمنحينه ..,, |
اتوق لمعانقة انوثتك كي اتلمس وجودك وانتقل من التسامي
الى حالة السائل,,بات الحنين بقلبي يتبخر والدمع كثافة اشتياقي لكِ فأن لامستكِ انشطرت الى قسمين ,نصف يعانق الطهاره التي اكتست جسدك الانثوي الاسطوري,ونصف يعانق الدفىء الراسخ كعبق الورد فوق مستلهمات القدر البخوري.. لعذوبتك ..,, |
لو أن انتهاء فصل وبداية آخر من الحكايه يمنحني عناقاً أطول من أقصى أُمنيه زرعتها في السماء قبل دُنوي منها اشتهاءً وكبرياء وكان حديثكِ المُطول جسداً اكثر تمادياً في تطويق الاحلام التي تَمور في الذاكره لوهبتُكِ عناقاً يرسم قبلات عتاب بين شفاه مكثت دهراً على سرير الانتظار الزنبركي تنفث انفاساً على ذات الوساده التي خبأتِ أسفل غيبوبتها ذاكرتك والمساء وحديث انقضى أجله مذ كانت تتقلب الرسائل تحت لِحاف الشوق ولا يسمع لها الا صديد حديد السرير وزقزقة اللوح الخشبي من تَقلب مزاج البوح على جانبي اللهفه ذات شمال وذات يمين ك مضاجعة الغائب في وهم اللاوعي يحتضن رُفات أمل ولهفه وكنايه موجعه ويُنجب صغار احلامه من أُم حماقته ويبوح بآخر اسرار شغفه كابوساً حين كان يقرأ رواية "الخاسر الاكبر في حياتي" ..,, |
انتِ الوتر الذي اعزف عليه بناي الدعاء ثم استقيم بكِ وانحني منكِ واتباطىء عنكِ ثم أعدو اليكِ ..,, |
في اعماقي حشود من الحزن بلا هويه حتى ولا طائفه
تتعاضد لتصنع زنداً اقوى من ان يطال الفقد فلا يطاله صرخه مدويه في افق جوفي تنبثق دائماً بأداة مناداه على رصيف انتظارك ..,, |
لأن الانفلات في فراغ تملأُه السرابات ..يقزم حجم الطموحات الى أصغر من أمنية شاردة في السماء
ولأني أعود سيرتي الاولى كما ولدت ..أذكر انني انسان تخلت عنه هندسة الآدمية وبقيت روحه على الأرض في وسط ازدحام التأملات ففاضت بغتة ..وكانت قاب صورتين أو أكثر من مقايضة نفسي على المرآة ..,, |
برفقتك ..
كُنت أكثر شخص يعيش حقبة فاشله ومؤلمه لا يشفع لها الزمن مقدار خيبتين واكثر من الحزن ..,, |
يقول..أُحبُكِ بكل قوة ,
لكن الحب لم يكن يوماً عائقاً للمضي نحو عالم آخر عندما تَخدشه صبيانية المشاعر بِحوافر الغرور ..,, |
لم اكُن بهذا الضيق مِن قبل
وأستشعر معنى الفقد الحقيقي ثم أنزع قلبي مِن صدري أحثو عليهِ حُفنة ذكريات ثم أواريه لَحد الغياب الابدي ..,, |
ترتيل كلمة أُحبك , كَ نشيد يومي , عندما ترتفع سارية حضورك ,
وعينينكِ تستعرضان مراسم الشرف على ملامحي لهفتي بِساط وقلبي مِنَصة ..,, |
تائهة كل حكاياتي
واتعبتني بك الدنيا كنورس يطوف على اشرعة ممزقة وأعمدة هدها السفر واتعب الريح خيوطها وشواطئي الحزينة ..,, |
أُحبكِ لأنكِ شفق يرسم ليل زهرة طهر ٍ تنام بحجرها الأماني أنفاس عبير غجريه تتسولها الورود قبلة حارقة و أنا ولهً ذبيح على ناصية نظرة ٍ نرجسية.. ..,, |
ﺑﻜﻞ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻚ
ﻟﻜﻨﻨﻲ ﺃﺣﺴﺴﺖ ﺑﻨﺒﺾ ﻫﻤﺴﻚ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﺒﻮﺡ ﺗﻌﺪﻯ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟخوﻑ ﻓﻲ ﺣﺮﻓﻚ ﻳﻼﻣﺲ ﻗﻠﺒﻲ ﺣﺮﻑ ﺗﻨﺎﺛﺮ ﻣﻦ ﺑﻮﺣﻚ ﻭﻗﻠﺒﻲ ﻣﺜﻞ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻗﺪ ﺗﺨﻠﻮ ﻣﻨﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺯﻭﺍﻳﺎﻫﺎ ﻳﻨﺜﺎﻝ ﻓﻮﺣﺎً ﻛﻠﻤﺎ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ..,, |
ولي الحنان
قنديلها يرسم الدفء عين تغفو تحت عوز الجفن وقلب يجهل بالبكاء لها انحسارُ الصّباح ببعضٍ من الشعرِ ولي صمتُها الموبوء يا حنانها غابةُ الياسمينِ النوارسُ هائمةٌ في الفضاء لي غروبها وأطلآلة آخر المساء ..،، |
هل رأيت. .
كيف انجلى هذا المدى أختصر الطريق إليكِ أحضنكِ وأنت هناكَ حنانيك وشمُ على القلبِ .. عصفورٌ يغرد على وتر والولع يلملمُ الفوضى ثم ينثر أسفار الحكاية حنانيك وأنت حديقة من عطر تملأ عالمي بالبوحِ والياسمين كم أحتاج حتى أتقن طي المسافة كلما انقض الصقر على الريم الفراسة هل تخلو صحراء من بيت شعر ..،، |
قف كالمهادن
اصاب اللغو طرف لسانه لملم جراحك وارسم على شفتيك ابتسامة زائفة اقصص لها رؤياك وانفض عنك اسراب الجراد قف ولا تزل ذاك المناظل يشج من صدره نسيج الحكاية يختصرها الصمت ولا يبيحها خطيئة الكلام لا أنت كالصقر يطير يطير ولا هي كالريم تحتضر واقفة سراب يفشي كذبة الحقيقة ..,, |
سلامٌ على زائرتي في المنفى
كيف اهتدى الوقار نحو سدرة التنبوء سلام على الريم تفيض دفئا ودفقة الحنان وغصن ياسمينه طاهرةٌ هذي المروج العابره كثيفة اسلاكها الشائكة وهذا الظل ومنحنى الحكاية قصيرة عندما يرنو صقراً في مخالبه تُجرح بطون السبايا تريث ولا تبالي ذاك السموق فضاءٌ يسير على أجنحة الَّلأْلاءُ ..,, |
لا زلت أحتفظ بباقي أمنية في شق صدري الاسير
هي صغيرة لكنه اتسع العالم أجمع منذ وعدتنيها بتلك اللحظة التي استغرقت وقتاً طويلاً حتى يراودني حنانيكِ عن حنانك بالوفاء ..,, |
مذ أفقت انت
وعبيرها دهشة الانواء مذ عرفتها ذات ربيع تتدثر بعباءة الزهر وشيئا من دفقة تزاحم طهر حنانها وعلى أكثر من عطش حائره على حدود غيمة تتحين ذات غسق من وتر السماء لتربت على قلبي من الغيم أغنية إكتفاء تهدر من شفتيها حتى تتناهى اللذة قُبلة برائحة المطر يتنفسها عمقي .. ..،، |
أعود ثانية
القنني كيف اصحو بلا شغف أعلمني كيف تقتات المواجع على آفة الملامح كيف تومض عيناي في المنام وأكمل باقي نهاري بعيدا عن الظلِّ انزل من الشمس خريطة الخروب وخيال تفاحة حرمت إلا لاياي أُسابق سرب الفراشِ وأتعبُ أتركها للمغيب أحاول نسيان بعضي هناكَ أظلله بالسواد الأنيقِ وأغفو ..،، |
رغبات مجنونة ....وتفاصيل تطل عبر مشكاة
روحها ...وتراتيل قيثارة الأحلام التي تقبع داخلها ...وهمهمة شغفها بليل تستريح فيه على عتبة البوح فيك ... نداءآت مجنونة ، وثورة تزاحم ليلها المحموم لتُضيع كل خوفها حين تلتقيك ... تلتقيك وقد خرجت من قمقمها ، وحملت مفتاح قلبها لتلقيه بين يديك ... وقد وصلت حدك لتذوب بتفاصيلك وتتماهى فيك ..يا أنت يا ثورتها إن وصلتك بليل لتضئ قناديل الفرح فيك . وتنكسرُ كل آهاتها على شطآن روحك ذات صباح . لمّا يستفيق الياسمين .فيتنفس لروحيكما ..,, |
"أثناء النوم
يسكنني الحلم ويستحضرني الحضور افيق مُشعلاً فوضاي فأنتقي من قبس الضياء نورها لا لشيءٍ اوجع الكلماتْ أرتاح مني حين أصرخُ يشعلني ضجيج غيابها وأنامُ .. كم احتاج صحبتكِ في المساء حتى أخاف شعري وتنزفني المحبرة فقداً وقطرات يملؤني ضجيج يشبه الحرقة صراخ يعلو كتغريدة كنار لم أشربْ رؤايَ شربتُ عطر غيابها وأفقت يسكنني الملل أصدح في الأفق كائن ليلي يعشق الظلام ويقتات حُلكته ..,, |
دعيني لشأني أتحدث .. عن قلبكِ المفطور على الوجد سأخبرهم , عن براءتك وأناقتك , عن كيد النساء في أعينك عن رأفة الاشياء الحميمة في داخلك عن ذاك النهر المتدفق حنيناً من بين أضلعك سأخبرهم ولكني سأبقى عاجزاً عن تثمين تلك اللحظة التي راجت بها شفتيكِ وأخبرتني أنني الرجل الاوحد الذي يتوسده فؤادك ثم وأدتي اول نبضة شعور خفقت بعد هذا الاعتراف الناقص ايماناً والكامل وعياً .. أنا لا زلت يا حبيبتي ذاك الجالس على مقعد بثلاث أرجل يتوجس متى يكون السقوط لكنه يضع في كل مرةٍ يسهو فيها النبض عن مسار العهد برهاناً كاملاً كيف يدعم الأمل عجزاً اباحته سنين الفقد والحاجة ..,, |
أدمنت صمتك رغم أني احتضنك بسريرتي كلما ارتفعت أكُفي نحو السماء كثيرة انتِ فسبحان الذي منحكِ قدرتكِ الهائلة على انجابك في كل لحظةٍ بداخلي شهقة أخيره هل تراها تسع السبل العابرة الى مداراة بوحك ..,, |
تغادرين وأبقى على الطرف الآخر من الدهشة يَقضْ الحواس مَيتْ القلب تَشدني غيمة استفهام سوداء الى حيث أرثي رُفاتي
..,, |
هُم لا يُدركون معنى الغياب وحجم تلك العَذابات التي تتناسل في الركن القريب من وَجعي ..,, |
الفقد صفعه أشبه بعاصفةِ يأس تجعل الحلم يتقاعد مُتكئاً على كَتِف الحُزن يباشر الاحتراق ..,, |
الفرح أن تجد في قلبك ملاذاً لهمومها
عندما تُسدي لك مساحات الأباب خدمة برشفة وجد بعد أن يسقط المطر الرخو على نتوءات الحزن ..,, |
رِضاب تتساقط ..يَلعق إصبعه بعد قُبلة ..حبة الفراوله تتراقص بغنج فوق شفة
..,, |
تُقيمُ مراسِم العزاء على قلبها وهي تحمل قلباً يَضُج بالحب
لكنها تأبى عن عشقٍ لا يقيم قُداسه سوى رجلٌ واحد يستوعب هذا الضجيج الكامل في صومعته ..,, |
سأُهَشم مراياكِ
لأعرف سر جمالكِ وأتشظى مع خيالك حتى يتكدس الضوء المُتساقط من وَجهك فوق صورتي ..,, |
ماذا أفعل كُلما إستيقظت وفي عُيوني تَطفو مَشاهد الليله الفائته وعلى صَدري تَجثم بارجة من اللهفه
..,, |
لو أن انتهاء فصل وبداية آخر من الحكايه يمنحني عناقاً أطول من أقصى أُمنيه زرعتها في السماء قبل دُنوي منها اشتهاءً وكبرياء وكان حديثكِ المُطول جسداً اكثر تمادياً في تطويق الاحلام التي تَمور في الذاكره لوهبتُكِ عناقاً يرسم قبلات عتاب بين شفاه مكثت دهراً على سرير الانتظار الزنبركي تنفث انفاساً على ذات الوساده التي خبأتِ أسفل غيبوبتها ذاكرتك والمساء وحديث انقضى أجله مذ كانت تتقلب الرسائل تحت لِحاف الشوق ولا يسمع لها الا صديد حديد السرير وزقزقة اللوح الخشبي من تَقلب مزاج البوح على جانبي اللهفه ذات شمال وذات يمين ك مضاجعة الغائب في وهم اللاوعي يحتضن رُفات أمل ولهفه وكنايه موجعه ويُنجب صغار احلامه من أُم حماقته ويبوح بآخر اسرار شغفه كابوساً حين كان يقرأ رواية "الخاسر الاكبر في حياتي" ..,, |
إنَّ أكثر الآلام وَجعاً وقسوة أن تفتح جُرحكَ بِيدك وتَعجز عن إحاكته , تَضع لِسانك لتذَوق كَم هو حارِق..ثُمَّ
تُغادر حياةً بِملىء إرادتكَ وأنت لم تستطع بُرهنة كامل تَصوراتك لِمنْ غادرته ..,, |
الساعة الآن 09:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية