بعدَ أن بَدوتُ المخذولة لَم يَكُن أحَن من صَوتكَ الرؤوف عليّ
أحبُّ هذا الحرص المتمادي بِ الحُب ولا أخشَى من زيادة حدّه لا نعرف الاختلاف الذي يغمرنا ، ولأي وطن ننتمي ! من لهجتكَ المقتبَسَة من جمالِ الوَطن ، و من صبيّة تُناجي همَّ قُربها : لا المكان ولا الزمان يُميتُ رغبة اعترافاتنا . |
خُرافة الكِبر تجرّ خيباتٍ وبكاء وصُفرة شُعور لا يستقر
لم أقضِي ما طابَ من وقتِي معك ، وَلَم أخبركَ أني ضعيفة حدّ الانهزام والوقوع ارضاً حينما أشتاق ّ ان هذا المساء حزين جداً ، يتنفّس ما كدت أن اغرق بوحلهِ لا يرى انعكاس الوجع والغيرة بأفعالي ف قول - أنا بدونك وحيدة ، لم تحرّك ساكن الشوق عندهُ ولَم يشعرني بآخر الليل أكثر الفصول القاسية , وأكثر من لؤم كبريائك |
مستاءَة ,,, ف سُقيا القديمة ما عادت نفسها ,
الآن بتُّ بأنياب و قلب قاس ، أؤذي بشدة . وأحب بِعمق , |
مَن علّمني أنني امرأة لا تستطيع الوقوف بِقوتها و
تستحق عناء الدموع ولا تقدّر فنّ التعب و الحرية ؟ مَن علّمني كل هذا السوء ، كيف ل عينكَ أن ترى بِي كل هذا وتعجز أن تصفعني بحُب كما يصفعني الاخرين بسخرية ؟ مَن علمني ان اكون ساذجة عند باب كوخ عنقكَ وقبّة قميصك ؟ مَن يا حياة ، مَن ؟ |
بينَ عينيكَ ، زينة تِلك ، صِفة شامتِي ،، شامتي التي حان الوقت للالتفات لها بِوجع أغبر
بِبُشرَى تجعلها تنفرط يميناً من ابتسامتي اقطفني بضحكة عينيكَ و انكمِش على بعضك من أجل شوقك لي صِف لهم انغماسكَ بفيء قُربي وَكيف تستشيط غضبك يوم غيابي صِدقاً / رغم هذا الليل الحزين / أحبكَ و أعلمم أنكَ س تكون الفرح به , |
تويترياتي ,,, : أنسَب طريقة للعيش | المَوت !
هنالكَ اشياء لا تفسّر ، أفضّل بقاءها على هيئة سَرطان ينهش فِكري . للذينَ لا يحبونني ، أنا لَستُ بخير فافرحوا .! للذينَ أحبهم ولن يغفرو لِي وجعي ، اشتقتكم جداً . :$ سُقيا |
عن التقاييم الجميلة التي تردُّ الروح لِمأواها ، أنتم حَياة ! أحبكم .
|
لذاكَ الذي يطرق بابَ غَضَبي بِعذر اشتياقه
لِلذي يختبر صَبري ، ولا يدري أن الحياة اختبرته بفلسفة عجيبة غير منصِفة كائنتكَ الليلية تفتح شهيّتك للقراءة بعدما وضعت بهار الحزن الحار فأغرقتني بدمعك / سيد ميم , منذ زمن لم أحدّثكَ بصيغة البعيد الذي لا اودّ قربه وأخشى أن تنحني جباه الثقة فَأدع آفة الواقع ل بؤساء البوح وأركن وحيدة دونَ فصل كاذب وبكل وضوح لكن بهدوء تهب ريح الفراق بوجهي وحبذا لو تلقّح سنبلتي المتمرغة ب عطركَ كي لا أجد للنسيان سبيلا . |
حسناً سَ أتركُ فيكَ حاجة الشّعب الموقّر وأدّخر في فمي كلمة تفك
رباطكَ كي تتخلّص من ذاكرة محشوة بالرغبة والسقيا القليلة عليك والكثيرة فيك ! وأنشُر حُزنِي لأوقِظَ في عثراتكَ سَرطان الأسَى ، رَغوة الاعتراف تُدرك دَربَ مخالبَ التوق وانا أخمِدها بِصَمتٍ يورّد في وجنتيكَ ياسَميناً . أطرافُ البلد تزيل عن نفسها وعن وجوهكم مَنيَ تفاصيل الليالي الجارحة حينما شبّهتَني كمَن تبحث عن ثَدي راحةٍ بعد أمها ولا تجدهُ الا بِ ذاكَ الجدار . صوتك الممتزج بمدامعي مخلووقٌ لطيف ، مهما حاولتُ أن أقلّب بحّة وتره الحنون لَا أهيّء لِقلبي صَفائح حب قاسية . |
ها قَد ابتعدتُ وآن أوان الإحساس ب العلقم المُحضّر في جُرعة البكاء هذه ,!كانت دموعك ولا زالت تشقّ صَدري بِمنشار الألم ، وأنا أقول بيني وبيني
ليت ... |
الساعة الآن 05:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية