بقي الصمت اكثر اثارة لـ
بعض الحكاياا

وذَكَرتُ أرواحًا مَضَت .. يا ليتَها بِدَمي ورُوحي -إن فَدَيتُ- سترجِعُ أبي

كنتُ أشمئز من قُربهنّ منكَ حُباً ثم يأتينَ إليّ
بفاحشةٍ أكبر يَغتابن حُسنكَ وتكبّرك الذي لا يُطاق لكن مع كل مرة كان قلبي يَهفِت لِأرضِك
كأنهُ كان في كل مرة يقع بها يَتشبّث بِصورتك ، بِذاتكَ بِسيئاتكَ يتقبّلها قبل حَسناتك ، ما عَلِمتُ أن
الخلافات بيننا والاختلافات تكبر مع مُرور الوقت واقترابنا ، ما عرفتُ أنكَ تُعدُّ حياة الذين تودّ قربهم كما تَشاء
وَتُبعِد عنكَ من لا تريده أيضاً كما تَشاء بطريقة بشعة أعجَز عن البوح بها لأن الحروف لا تطيق أقوالكَ
ماعدد الكذبات التي ارتشقت بوجهٍ ضَحوك ؟

‏فقيدي ...أبي :

أن أعظم مَ فقدتٌ أنتَ ، عليك النور بقبرك فَ كل شيءٍ من بعدك

نختبئ في حضن الصمت حينما ندرك بأن مانحاول شرحه لن يفهم مطلقاً

الإهتمام المُفاجئ مُخيف جدًا

ابدا لايكسر الكبرياء
فلن ينفعك الكبرياء ان كبدت مشاعرك ورأيت من تحب ملكًا لغيرك❣

إنني أتعلمٌ شيئاً .. مقابل كل شئ أخسره ..

أكرهك!
كلمة شاذة عند العاشقين ترمى عند الوجع
لكنها تعني ؛ احبك لدرجة الموت

درويش

ليس من الضروري , أن تنال كل مباهج الحياة ،
فــــ شخص واحد , بأحديثه وتفاصيله ..
قد يكفيك عن العالم أجمع ,

الجناح المكسور يَعود مرة أخرى ، يَبرأ بأي طريقة فقط لِأنهض .!

الشِيءّ الوحِيدْ لتحقيقّ الآمانيٍ ،

هُوَ ؛
( سجودكِ لمٍن جعلَكْ تعيشُ )

‏لن أخبِرك أنني أحتاجك,
ولن أتحدث بصراحة معك
لن تُشاهِدني أتألمُ مرةأخرى
ولن نتخَاصم أبداً
سأكون هادئ للحد الذي يُشعرك بأننِي ميّت,أعِدك.

م

انا الواقفة على كتفكَ أكل شَرّ الدنيا وَأسقطه بِدمعي
ولا أنظر ليدٍ أخرى تمتد لي ما دامت لا تخصُّ يدك ولا تمت
لأنسجة ضميرك بصلة .

‏ومن يغيب بلا سبب خله يغيبّ
و من لقى به راحته ينعم بها
ولو لقى غيري علىّ الدنيا حبيب
عافيه .. ثم عافيه .. ثم عافيه

.


أتذكُر حينما كان الشتات يَطبع غُربة البؤساء في وجهي وكنتَ انتَ نبتة تَسلّقتها أوجاعي وأسَقيتها من أحاديثي
ما يَكشِف لكَ مدينة حزينة لا أجيدُ فيها الحُب ولا الثقة ولا الأمان .

كلهم يفتقدونك إن غبتي
أما أنا فأفتقد الدنيا بغيابك. .!

خدّرتَ عَصَب القسوة لِتفيض الأجوبة بِسُرعة المطر وتذوب مع ملح دمعك .!

بكل مرة أقرأك لا أنتهي
لأن هناك في البعيد تتمة
وعودك المراقة تدفعني
ل أمل جديد ..!

تهندمت بأحلامها ونست ظل ماضيها
فساقته شموس الصدف ..!

ولادة البكاء لا تنتهي و كأنني
أنشقُّ نصفينِ يومَ أهديء من روعي في ظل هذا الحال

لِـ ابي :
"‏لو أُحلت لي زيارة القبور لأنستك في وحشتك وسهرت الليالي بجانبك,لأخبرتك عن حُزني الذي أصّاب دُنياي بعد رحيلك.

لمن وعدني ان لن يؤلمني الم يعلم ان الغياب مميت الم يعلم ان الروح اذا رحلت لا تعود الى ما كانت

إبتسّمِ فجمالك لم يخُلق للحُزن ..��

أكثر الرِيَاح التِي تَنطَح أبوَابنَا وَتثُور فِي أرقّ الّليل
هِي التِي تُصِيبنَا بِدورَان الإنتِظَار بين النجُوم الفَارّة

عطني لقى ما أبيك تعطيني وعود عطني صبر لإصرت راعي طويلة

.
صوت الرسائل يُوقظني و يخلدُ الدمعُ المتفائِل حينما ينشغل الفكر بِخلود الوجع قبل أن ألمح
حقيقة الارقام المتشابهة هزأت دمعي ، وأشعلت البُرود بِزاوية
التمني ، ضربتُ أمنياتي الجافة بِأرضِ التخلي القاحلة و مضيتُ .

م كنت آبيهه حب بس قلبي م قوى

علمني فقدگ أن إلوجع ليس مرتبطاً بأيام الفقد الاولى ولگن حين تأتي الأيام السعيده فتجد من گآن يفرح معگ بالامس قد رحل ..
��