![]() |
لم أكن أعول على ان يكون أمر له مسمى حتى أني لم أسعى ليكون له إسم ما في أي اتجاه كان الغصة: أتى بهذه السرعة كنت أمضيه بلا فكرة أو تتمة اللحظة حانت، ليس لأنها مستحيلة لكنها كانت بعيدة أكثر من كل شيء وقريبة بقرار حرفين.. هذه ليست خيبة هذه صفعة واقع.. |
عندما تصغي لهموم الأخرين
ستفهم جيداً أنك كنت تبكي من أجل أمور لا تستحق... |
لا بأس بتتبع مسار تظن فيه بأنك ستكون بخير..
|
خاصمت اليأس
كما أفعل على الدوام إلا في حقك فأنت الخيبة التي فهمت معناها حتى الآن.. |
الرسائل التي من خلف الستار
فهمت مقاصدها جيداً لجزء منها شكراً و لنصف منها يكفي و للباقي منها مع السلامة .. |
انطوى يومي كموجة
مذهلة الشكل، قاتلة بالتفاصيل خلدت الكثير من اللحظات ووثقت الميلاد الجديد سؤال يشذ عن التممة: لماذا الصور التي تجمعنا قليل وأنت في قلبي كثير وذكرياتنا غير منتهية؟ أواخر صفوف الإمضاء.. مراكب الراحلين و نحن؟!! القافلة المتوقفة ونحن؟!! أسراب الحمام ونحن؟!! قبل النقطة الأخيرة: و أنا؟!! |
أنت المزيد المنخفص عن مستوى الشعور
والذي طلبته الأمنية بهل من مزيد.. |
هناك واحدة استبقيتها
ليس لأن لدي أدنى نية في تصوير جواب لاحق ولكن فعلتها من أجل ألا أنسى ربما تزول مع الأيام وهذا ما لا أريده.. |
.
أُبتليت بنهر لا أستطيع الشرب منه اكتفيت بأن أنظر ثم أتأمل ( الله ربي ) ثم أقر بالعجز (حقيقة / كيف وصلنا لهذه النقطة) ومع هذا وهذا وذاك ( على أساس أني ابتلعت الطُعم) فأنا لا أبكي.. ( تلقيت تنبيه بشكل جدّي أكثر) ... شطر من رؤية.. إسراء/ خائفة أن أراني.. |
قبل عدة أشهر أصبحت أنتم بدلاً من أنت
واليوم؛ أنتم أصبحتم ثلاثة مبرووك قد السماء والأرض والفرح المتراقص في قلبي.. |
الساعة الآن 02:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية