اصبحنا واصبح الملك لله

‏" وأحب خلقِ الله إليه أكثرهم وأفضلهم
‏له سُؤالا وهو يُحب الملحين في الدعاء وكلما ألحَّ العبد عليه في السؤال أحبَّه وقرَّبه وأعطاه ".

‏- حادي الأرواح لـ ابن القيم

عن ابن أبي الحِجر قال:كنا ندخل على المغيرة بن محمد فنقول: كيف أصبحت ؟ فيقول: " أصبحنا مُغرقين في النعم، مُوقَّرين -أي:عاجزين- من الشكر، يتحبَّبُ إلينا ربُّنا وهو عنّا غنيّ، ونتمقَّتُ إليه ونحن إليه محتاجون! ".

‏- الشكر لـ ابن أبي الدنيا

قال النبي ï·؛: "يُصبح على كل سُلَامى (=مفصل) من أحدكم صدقة؛ فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة ... ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى". رواه مسلم


قبس..

°°

عن أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :

قال النبي ï·؛

إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ

[ رواه مُسْلِم ] ��

..


قبس..

كل بَلوى تُصيبك فتصبر عليها، هي خطوات تُقربك من المنزلة التي كتبها الله عز وجل لك في الجنَّة!
‏قال النبي ﷺ :"إن العبد إذا سبقتْ له من الله منزلةٌ فلم يبلُغْها بعمل، ابتلاه الله في جسدِه أو مالِه أو في ولدِه، ثم صبر على ذلك حتى يُبلِّغَه المنزلة التي سبقت له من الله عز وجل”.


قبس..

‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

‏{ مَن قال حينَ يَسْمَعُ المؤذنَ : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ، وحدَه لا شريكَ له ، وأن محمدًا عبدُه ورسولُه ، رَضِيتُ باللهِ ربًّا، وبمحمدٍ رسولًا، وبالإسلامِ دِينًا ؛ غُفِرَ له ذنبُه }


قبس..