حقوقي معك تختلف عن حقوق إمرأة من رجل
فكل شيء لي ومني ولأجلي بقانونك حق
استثنيت بك وفرحت وابتسمت بك
وإن صُفعت من كف الزمن أجد يديك ترد عني كل صفعة وألم
ولكن اتضح
لا أحد يستحق عشقي وابتسامتي دموعي وحتى الوجع

آمقت غربـة الروح حين تبتعـد ,,
كيف بغربة وطـن ببعدي عنكً وبعدك عني ,
عندهآ اقول
قد كآنت لي أوطـآآن

علمتني الحياه ان لاا فرح كثيرا حتى لا احزن كثيرا
وان لا اضحك كثيرا حتى لا ابكي كثيرا
وان لا اثق في امل ما كثيرا حتى لا اصدم كثيرا
وان لا احب احدا كثيرا حتى لا اصدم في احاسيسي كثيرا
تعلمت ان افرح وابكي واحب بقدر محسوب لاتفريط ولا افراط

ما اجمل الحياه بالاعتدال والرضا مع محاوله التغيير للأفضل

ما زالت احلامي مكبّله بالقيود .. إلى أن يحين موعد الإفراج عنها ..’,
.
../ فقط .. أتمنى رؤية النور لـ أحلامي ..’,

قبل الرحيل / استأذنك !! في كلمتين / وباحترام
...........مدري !! ع سمعك / تمر ّ ! ولا بـقلبك / موجعه !!
مدامك " انت " اللي كذا !! أجل : عالدنيا السلام
............وكل / ........الوجيه / اللي تقابلني مجرد / أقنعه!

ذلَك الكَأسَ الذَي كَآنَ يحوَي
مشَآعرنَآ .. ذكريَآتنَآ .. حكَآيتنَآ
الذَي كسَرتَه بَـ ضربَكَ لَه
لَن يعَود كمَآ كَآن ..وإنّ عَآدّ !
[ فمَآ إنسَآب منهْ قَد تبخّر معَ الرّيح ] !

فرقتنيَ الدنيا عنَ أحِبه
وأخذت منيَ جزء كبير كآن يسكُن بي ..
لا أستطيع الكذِب أشعر بِ الالم

ومنَ يستطيع وصف ألم البُعد ؟

لِمَ لا نستطيع الاعتراف
في كثيرٍ مِنَ الأوقاتَ بأننا نحتاجَ إلى الحُب
فعلاً . !
وهلَ يجِبَ انَ يكونَ ذلِكَ المُسمىَ " حُبَ "
والذيَ تلعبُ بِهَ رجل وتغدوُ بِهِ أمرآه فيَ الطرفَ الآخرَ .. الآنَ ؟
امَ وقتَ لاحِق .. ام نُبرهِنَ بِهَ مادُمناَ الآنَ و اللاحق لـ اللاحق !
ماذاَ إنَ إمتلأتَ قلوبِناَ بِه
ماذاَ إنَ كانت اسطورة الحُب بأنهَ يأتيكَ دونَ انَ تعلمَ
ماذاَ إنَ كانَ الحُب كُله وهمٌ شيطاني ؟
في الحُب معانيَ كثيرةَ يجهلهُا الكثير امثاليَ
ويعيهاَ من عاشَ قِصة وشعرَ بالخُذلانَ والتيهَ مِنَ بعدِهاَ ..

حكايا ( عجاف ) : ترسمني كبير , وخاطري مكسور !
ـ وانا شاعر.. على حاله !.. يداوي غربة .. جرآحه

يوماً ما و قدْ أسندتيني إلى صدرك , و كنتُ أستمع إلى نبضاتِ قلبك ,
رفعتُ وجهي إليكِ و ضحكت , ثمّ قلتُ لكِ : نبضهُ سريع !
سألتيني : هل تعرف ماذا يقول ؟
جاوبتكَ بسؤال قائلاً : ماذا يقول - و عيناي يملأُها فضولُ طفل - ؟
قلتَِ لي : يقولُ أنّي أُحبكِ .
يومها , تبسمت و عُدتُ لأستند على صدرك .
لم أُحاسبك قطُ على كَذبك لأني كُنتُ أعلم أنهُ لا يقول سوى أنّكَِ حيٌّه ترزقين .
لم أُحاسبك , لأني أعلمُ أن الُحب , ماهو إلا “كذبٌ جميل” !