![]() |
ومهما كثرت الآفات في المجتمع
وتغيّرت أحوال الناس ومات الصدق والوفاء بدواخلهم ،،، وأصبحت البراءة يشار إليها بأصابع الإستهزاء لا ينبغي لنا أن نكون حيوانات ، |
لم تعد السطور تخفّف وطء الألم
مازالت البثور تسري بوجعها وما زال النبض يندب حظّه المرهق |
طبتم وطآب صبآحكم يآ أشقائي ،‘
|
عذراً لكل الاشقآء إن حصل مـني زله أو قصور ،‘
فـ نفسيتي هذه الأيام دماراً في دمآر وليست على مآيُرآم ، حقاً أعتذر للجميع ،‘ |
رحيق الأيّام يتوانى قليلا على شاكلته
ورباعيات المدّ والتواصل عجزت عن اللقاء |
فضاء الوحدة شاسع جدا
كل المدارات تؤدّي إلى الهزيمة نطلب الغيث من السحب البخيلة التي تزيدنا عتمة لاغير |
في زاوية من زوايا الشوق
عبثت بي الريح إلى بقايا عطرك وسلكت بي العواصف مسلك التائهين باحث أنا بين ثناياك حتّى وإن تساقطت أوراقي |
في ملامة عيني ألف تساؤل
تساورني أشياء حمقاء وترسو على سطح الذاكرة كيف لي أن أهنأ دون اللجوء إلى صدرك ؟ |
ليس هنالك اقبح من شعور الفقد ! إلا شعور الاحتياج لا يسعني ترجمة معاني الفقد واحصائها هُنا ! لكني اشعر كم هي لسعة الاحتياج مؤذية وحين اقول مؤذية ! يعني ذلك اني احتاج لابتلاع كميات هائله من المورفين ! للتخلص من ذاكرة التعب .. فاجعة الغياب !!التي يحدثها القدر دون اي اكتراث لانسانيتنا .. تخلق تعباً يكبر تدريجاً.. كل ما ازداد فراغ الفقد في أنفسنا ذلك الفقد الذي يجبرنا على اختلاق النسيان !للتعايش مع حياتنا القادمه ..من دونهم اشد الاشياء ألماً أن نحاول النسيان .. لاجل التعايش بحياة جديدة دون يكون لهم محل فيها .. يالشعور الفقد ذاك ! مُر المذاق لا يستصاغ ابداً و بشع جداً ,’ مع ذلك ! ما زال يقبع في اماكن الفراغ الذي افتعلها بأحد اجزاء حياتنا سحقاً للفقد ما دام انه يورث شعور الاحتياج والحزن معاً .. |
ويآصباح الزين على زوآري المزز ،‘
|
الساعة الآن 11:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية