منتديات قصايد ليل

منتديات قصايد ليل (http://www.gsaidlil.com/vb/index.php)
-   …»●[ ملتــقى قصــايدلــيل ]●«… (http://www.gsaidlil.com/vb/forumdisplay.php?f=90)
-   -   ليطمئنّ قَلبي . (http://www.gsaidlil.com/vb/showthread.php?t=101168)

سُقيا 06-14-2016 12:07 AM

=

أستيقظ بعد هذا الحلم الذي لا أودُّ أن يُخرجني من أحداث شَاشَته وَ أنظُر إليك
بحرقة دمعٍ أتمنى لَو يكونُ هذا الحُلم معكَ حقيقة !

الاشتهاء البعيد صَعب كَ امنية أقسَمَت ألا تتحقق ,!

11:06 ...

سُقيا 06-14-2016 12:09 AM

الذي يزيد هذه الحِكاية تشويقاً أنكَ غَاضِبٌ مني وَتنتظرني ! ههه


11:09

سُقيا 06-14-2016 12:10 AM

مِن فرطِ الغيرة حُكِمَ عليها الإعدام !

11:10

سُقيا 06-14-2016 12:11 AM

لم أقصِد بلوغ هذه الساعة لكنكّ تفكر بي الآن | أما أنا أحبك


11:11

سُقيا 06-14-2016 12:12 AM

:

أبكِي لانكما لَم تتوصلان لنتيجة إما خيانة صَديق مع حبيبة اعتبرتكَ حبيباً لها
أو انفصال تـام وهذا ما تسعى لهُ راحتي ,

11:12

سُقيا 06-14-2016 12:14 AM

لا أشوّش عقلكَ بِتفاهاتِ الحُب | هُو مبدأ أنتَ تعرفهُ لو تُحبني لا تترُكني مهما كانت أخطائِي

غير ذلك فَ أحد الطرفين إما أخذ وضعية التسلية أو أنكَ تسعى لِلإساءة لِي دون إدراك .!

11:14

سُقيا 06-14-2016 01:53 AM

:













في حُنجرته صَوت إمرأة أخرى ، جديلتها فُكّت من فرطِ التعب وحُكم النصيب !

12:53

سُقيا 06-14-2016 04:19 AM

:

لا أعلَم هل الناس يحتاجون أن أرضيهم أم أحتاج أن أرضِي نَفسي أولاً ؟

3:19

سُقيا 06-15-2016 11:01 PM

هه ! مُصعَب عليكَ السلام ، لا بُدَّ أنكَ تَحرق حرفكَ لأقرأه رَماداً فالذي كَتبَ عبقِي مقدسيّ ، يتوق رائحة نُوري
وانا أتوقُ شَقاوة حديثك ,
فَكَما أخبرتكَ خُلِقَ لها من العمر ما لا تتمناهُ ! ما بينَ الخيبة والخذلان شَعرة اتفاق ، أنا أساسهما ,
لِتَكن بِسعادة دوماً ,

مَساء الورد لأهل الورد

سُقيا 06-15-2016 11:32 PM

عَن الذينَ لا يَعرفونَ أينَ أنا ؟

- أنا هُنا في قلبكم أنتظِركُم بِلهفة سَجينة ! لكل الذين يسألون ويقرأوني ، بتابعونني لَن تكون حصرياتي الا بِقصايد

فَلو حَضرتم آنا أفرح بكم ,

للذين أعرفهم و يعرفونني ,,, والذين يعرفونني من وراء الكواليس ولا أدركهم ، أنا أبسَط مما يتخيّله عقلكمْ ,

ممتنة لِسؤالكم ، تقاييمكم و أعرف حجم هذا الاشتياق الذي بكم وعذراً عن الظروف القوية التي فرّقتنا لكن هذا الصرح أشرَف من أي بُقعة أخرى نلتُ استحسانها ! لم أرضَى بِالخطأ ! ولَم أستطع التخلّي عن روحٍ تعلّقت بروحي فَ وجدتُ قَصايدَ خيرَ ملاذ ومَأوى ,

سُقيا 06-16-2016 12:05 AM

هل كنتِ تعلمينَ ان الأيام سَتوصِلني لِدرجة أقول للناس وأبوح لهم بِضَعفي ؟
أجل أجدني بريئة منكِ رغم إساءَتكِ لِي إلا أنني لا أستطيع أن أقول أني أكرهكِ
فَقد خلقتِي بِي توأماً تجرّدت من صِفات الخداع و الكذب !
لم نَكُن نحوّج الآخرينَ لأن يسألوا عَن إحدانا ـ فقد اعتادوا هذا دائماً ، حنان سُقيا و سُقيا حنان
أشعِلُ من الفِكر ما يَجعلني أنسى كيفَ كنت أقلقُ عليكِ على الدوام
وكيفَ كانت الأرض لا تتيح لنا فُرصَة اللقاء ـ كَسرتِي القلبَ يا حبيبة !
علمني قُربكِ الجميل أن مهما كانت الاساءة من طرف آخر كيفَ لا يذكره الا بالخير
فقد سألني عنكِ الكثير ، لَيسَ بالمعنى الحقيقي لكن لأنه اعتادكِ معي !
لا أريدُ لهذهِ الرسالة أن تَصِل وحتى وإن وَصلت فَغضبي عليكِ لم ينتهي وربما لَن !
اشتقتُ لكل شَيءٍ جمعنا أولاها التويتر فقد عطّلتُ حِسابي عليه كَي لا أجبَر على
فعلةِ الحمقى حينما يَغضبون من أحبتهم يقومون بِفعل الحظر لهم ! لكني
اختصرتُ ذلكَ وفضّلتُ البعد كَي تَري الأشياء بِحقيقة أبعادها ,
لَم أتخيّل أن السنوات التي عِشتها معكِ سَتُعوَّض دَهرَ فُراق بِساعه غَضب !
علّني أصوّب الانسانية لِقلبكِ فَ تقولين : سُقيا أحَق بِقلبي منهم !
عَلّني أبقيكِ العنيدة الشّقية بِقلبي التي لأجلها أتكيء على الجدار بِظل طفلة خَفيف وأبكيكِ .


تباً لكِ أوجعتي الروح

سُقيا 06-16-2016 12:21 AM



-

لا يَستقيم أبداً ,!
عبرتي يتيمة وتعبيري غنيٌّ بكم
أوهمتهُ بالبقاء فَ كان جرحاً عظيماً .!

سُقيا 06-16-2016 12:22 AM



-

الحرب التي سَتكون فارِسها أنت لا بُدَّ أن تنتصِر يوماً .!

سُقيا 06-16-2016 12:24 AM




.




-

هههه يقولون لا تتذكريهم كي لا تتألمي .!
أجيب : إثم الذاكرة وحدها .

سُقيا 06-16-2016 04:25 PM

-

مُحالٌ ان يمسَس ذاكرتي نِسيانه ، يا تُرى أينهُ وكيفَ هُوَ حَالهُ ؟

سُقيا 06-16-2016 11:09 PM

لقد تحرّك سَاكِناً في شُعور قَلبي فَ اطمَئِن كل محاولاتك جلبت نتيجة جيدة !
___________________________
سُقيا

سُقيا 06-18-2016 01:35 AM

بحبك وخلف الآه عم خبي الوجع .!

بحبك بصمت الروح تنهيدة وَلع .!

سُقيا 06-19-2016 05:19 AM

-

أيها الثرثار ، الفجر ينتظر صَلاتك وأنتَ تنشيء في الرأس صُداعاً .!

سُقيا 06-20-2016 01:17 AM

الأغلب اعتاد أن سثقيا الحبيبة ، تقترن بِ شَخص ما ، وأنا لا أنكر أني فعلاً أرحب بمن يربِط روحهُ بِ روحي
فَ اكونُ له خالصة لأجل سَعادته قبل سَعادتي فَ كما أعلم أن أهبَ قلبَ احد سَعادَة فَ هذا شَيء من مؤشرات القلب
الجميل الذي لا يَكره أحداً .! و انا حينما أرى ذاك الشخص ينحرف عن المطلوب ، فأكون ضحيّة لأجل أن يَسعَد على حسابي
فَ هنا أعتذر ، سَ انزع هذا الاقتران حتى ولو بسكّين الكلمات وأنسَحب مهما كان حجم السخرية التي التصَقت بِظهري حينما
التفَّ وجهي لِ عُزلة تامة عن الوثوق بِ البَشَر ، لا أريدُ السعادة من غير الله ف انا الان لا ابحث عنها لانه حتماً
سيعطيني اياها حتى ولو بعد حينْ ,!

سُقيا 06-20-2016 01:19 AM

-

أن تختصر كل مَن يحيطك وَ حتى نفسك هذا لا يساعدكَ على النسيان بَل تعمد الذاكرة لِ ذِكر من تود أن تنسى
فَ كيف لو كانت سُقيا ؟ ههه

سُقيا 06-20-2016 01:26 AM

:

يااااه ـ أقولُ في نفسي ، لَقد تغيّر صوتها ، وَ هرمت ، لا بدّ ان الادوية هِي من امتصّت جسدها فأصبحت نحيلة لهذه الدرجة
تأخّر الضمير ، حتى أنني صَحوتُ على أوجاعها بعدَ أن انتقيتُ لؤمها بِ حذر
للذينَ ينقلونَ اخباري لهُ ، قولوا لهُ أنني شهقتُ دمعاً حينما رأيتها ذهبتُ راكضة
أودُّ أن اوجهكَ في وَجهها وَ أعرف كيف لِقلبٍ كهذا خرج منه صَوت مبحوح مُمتليء بِحنان الامومة
الذي يهبها أن تكون سُقيا إحدى اللواتي حينما تتذكرها تجهَش بالبكاء وَتصرُخ : أمي .!

لَم تَكن زَوجَة جَد ، ولَم يَغيب الدفء حتى بعدَما فقدتكَ بها وأخيراً
كان الغنى عنكما أشبَه بِمُستحيل يُهدد راحتي لكنها الآن لو حضرت
لَن أهتمّ بها حَسبَ وصيّتك بل على هَوى حُبي لَها ,


تباً لَك ، لا أجدُ احتمال مشاطرتكما هذه الخديعة لائقة بِ الزوجين
فقط لأن قناعتي كافية للتفكير بههذه الطريقة .!

سُقيا 06-20-2016 10:18 PM

:

أبكيها شَوقاً يا الله ارحمني :(

أبكَتني . أبكتني .

سُقيا 06-21-2016 03:49 AM

لَستُ مثل أحد لكنني مثلكم أجمعين .!
اقتبسُ من كل شَخصية شَيء ما جميل ف تشعرونَ أنني أشبهكم .!
اتضحت مشاعرُ اللامبالاة بأن تشبهوني او لا اشبهكم الاهم أنني صادقة فيما قدّمت
وفي كل حديثٍ جعلتموهُ نُقطَة ذنب سَقطت إثر اعتراف ,

أبكيتموني ورب الكعبة ، سامحكم الله .!



:(

سُقيا 06-21-2016 04:54 PM

غَاضِبَة على مَن دوّن خَرَسي بمنتصَف غضبه و مَس كرامتي
على مَن تبرّجَ حُبه بِكذبة لا تتعلّق بِشَرف الاكتفاء .!

سُقيا 06-22-2016 02:04 AM

:

غلّف دمعي وأهداني وردة تعويضاً عنه ! لا يعرف ان الورد يذبل .!

سُقيا 06-22-2016 04:07 PM

:

قَبل الإفطار بِ ساعات قليلة أو دقائِقَ أقرب لِغُروب الشّمس
كانت جديلتي تختبيء في الشّمس ظناً مني انها سَتأخذُني يوماً بِغُروبها
فَيخطِفني أبِي قَبل أن أتمَّ الفكرة وأنساها ، أسأل أبي الآن بِ دَمعة
أهلَكَت قَلبي هَلّا تركتَ الشّمس تخطفني ؟
هلّا أعدتُم جديلَتي ، أعلم أنكَ لَن تفعل
أودُّ أن أقتلِعَ مني شَوق تلك الايام التي نسيتُ فيها طفولتي و
لَم يلقيني القَدر على جناحٍ مَكسور .!
أودُّ أن أرحَل عن هذا العالم الصغير الذي كبّر بي ألفَ هَم وَ غَم .
لَن أسأل عن أحد سَأتقنّع فعلاً هذه المرة ، ولن أشفِق
مادمتُ بذلك السوء فإنني لا أستَحقُّ حتى دُعاء أمي .!

ثمّ إنني أخشَى أن أخذُل مَن ضمّ وجعي هنا يوماً : سَ أحفظكم في القلب ، أحببتُ البقاء وحدي ولستُ بحاجة الا لِدعاءكم .

دام الخير لكم ودمتم عنوانه .

وداعاً

سُقيا 06-25-2016 05:47 AM

:


الزائرة الوحيدة لفِكرِكَ أنا ، فَ لست بتلك الانانية التي تجعلكَ
تحسِد العزلة على مغادرتِي وحيدة ، فقط تعلّمتُ ان أضع
هذه السطور وهي محشوّة بمناديل مبللة بدمعي تمسح بها دمعك .
أحب فيك هذا الاصرار على ان تَكون لِي وأكون لِقلبكَ ما لم تتصوره أنثى
متزنة بهذا الايمان الذي تهزه عيون الشيطان ولا يتزلزل أو يَسقُط أرضاً .

لَستَ آثماً إنما ثملاً .

سُقيا 06-27-2016 04:11 AM

المدة التي لا نتجاوز فيها احتمال البقاء بعيدين عن حقيقة الوجع تساوي كل ظرف وضعتني فيه الحياة لاكمل ما تبقى من اللحظات التي سنفترق بها على عتبة اللوم ، رغم ما أثر بي من اعترافاتك الناضجة ب عطر الفرح ، الا انني اعود ل ثوان خالية من طيف قربك ف احزن
و اتهم هذا الليل بخديعة التمنى و الكذب بعدما رأيت في قمره ما لا تراه اناث بلدتي
لو تعلم انني المنتظرة الوحيدة الباكية الان بعدما تركتني و قنابل الغاز أكلت جوفي و سممت بي تحملي ، اجبني كيف اواري سوءة الليل وظلامه مع ما اجهضته تكبيرات السماء و صوت الرصاص ، وما سُلخ من جلد التوق وازرقّ بعدما انهكته عبارات التمني ، أخشى ألا يكون في براءتي سوى ذنب أعظم ترتكبه أنت فتعتبره هزيمة مبرر !

سُقيا 06-27-2016 04:16 AM

صباحكك انا والاشياء الي بنحبها ، الاشياءات المشتركة بكلوبنا ، كبل م تكلبنا كلبة وحدة ونصير نكيس الحب بكياس اتكفلت فيها الحكومة ، لا هي كيس طحين ولا حبة كمح ولا حبة زيتون ، هي
اكبر من كل اشي بتحسه كبير هي بتشبهك ، كيف لما تكون كويس ، متكبل الحياة بخيرها و شرها ، الحياة يعني انا ، بس الي بيفرك هونا يا ترى بتكول فيي شر ؟ م فينيش من شر الدنيا الا خيرك ! بس كيفني و انا معكك . به ... سلام

سُقيا 06-28-2016 02:11 AM

قالت امي ذات مرة : أن الله لو نظر لأحد منا فإنه يكسونا بحنانه حتى لا نحتاج شيئا ..

اذاَ يا امي ان الله ينظر اليّ دائماَ لأنكِ في حياتي ، و الآن اخذت المقعد المعتاد

من الوحدة و بدأت أدعو الله اسأله ان يُبقيكِ في هذه الحياة أسأله حضنكِ الذي

لا تمديني بوصله و لا توصليني ما دام الله ينظر اليّ وانتِ في حياتي ف لماذا

اشعر بكل هذه الوحدة ، والله اني ارتكبت ذنبا و لست الا عبدا فلسنا معصومون يا امي

اتمنى لو تعيدني هذه الحياة للطفلة الشقية التي كابرت و كبرت و لم يكن لدمعها

ملاذاً غيرك ووسادتها !

أجل ، تحتاجينني لكنني أبعد من اتصال او رسالة ! لا تنسي ، لم يتبقى من مكوثها في بيتكم
سوى القليل أرجوكِ لا تنظري اليها وتتذكريني

لا تنظري اليها بصفتها التوأم الوحيد الذي يذكرك بي وقتما تشاؤون ، خلود ، لم تكن سوى

حبيبة طيبة دون علمها سرقت حاجياتي فكانت الاقرب لهم ، لا يهمني هذا الان مل يهمني

انها اقرب اليك و انكِ ستفتقدينها كثيراً لن تجبركِ لان تنظري الى اشيائها بعين دامعه

بل س تفرض عليك ذكرياتها ان تتخلصي من كل شيء يتعلق بها ، انسي هذا لا يعنيني

يكفيني اني لم اوجع قلبك بالقدر الذي ستوجعه هي ، نفسيتي تفتقد لاغلى اشيائها يا

امي وانتِ اولاها ..

متعبة للحد الذي سألتموني ما بها امكِ اجيب باكية أحبها و لا اود ان اشتاقها !

سُقيا 06-28-2016 02:25 AM

ها قد اتى الليل و انا لا اهتم بك ، اجل انت من تنظر لحرفي بكل هذا الغضب

ترمقه بهيئة الكره ، لا تعاتبني و لا اعاتب فيك لؤمك ، شتت قلبي ، لا اقترب

مبررات البعاد لن تكفيك س تمل مرة اخرى و سيقترن قربك باختبارك لي حول

من تحبها ، و تداعب حماقتها ، ستضحك كثيرا و تندم ، لا ادري رغم معرفتك بما

امر به الا ان مراعاتك بمزاجيتي لا تتطلب عتابا ، انا ادرك ما يحدث معي ، فكثيرة هي

الاشياء التي لا تقال ، اجل حتى لك انت ، لا تراعي مزاجس و لا تفكر ب قلبي كن لئيما

س افكر بك ، هكذا انا لا اعطي اهتماما ل مهتم او عاشق حرف او مشفق ،

انا معك لاني شعرت انك سبيلا للنسيان ، الوعود تحتاج منا لمبادرة طيبة اولاها

ابتسامه ، لكن لو تعلم انك ابتسامتي ، انا بقمة المي ، ارجوك ابتعد قليلا او اقترب

بنية ان تعض لسان قسوتي ، انا أحبك لكنني بلحظة كهذه لا أطيقك ..

سُقيا 06-29-2016 04:00 AM

صباح الوجع اللذيذ لانه من لدن سقياك ، الانثى التي قلت عنها بنت الجنة

التي لا تطيقها ، صبااح الطهر الذي جعلته فقط عن جميع العالمين و عني

يتنحى ل يلتصق ب الفاظك الجميلة ف في حقيقة الامر اجهل كيف لبنت الجنة

ان تكون شيطانه ذات روح راهبة لكل من يحبها و لا تتعبق من الطهر من شيء


شكرا ، شكرا من القلب ..

سُقيا 06-29-2016 04:03 AM

قبل ان التحق ب حماقتها اليوم ، كنت اتوق للنظر الى امي او احتضانها لكن

الحظ لم يكن الا من حسن التمعن بعينيّ ابي الخضراوين ب شغف الحب و الشوق

و كامل الحاجة ، ودعته سريعا ب خفية كي لا يمتحنني الوطن بعينيه لان اجهش بالبكاء

ف يشعر اني اموت من التعب ،!

بحبك #يابا

سُقيا 06-30-2016 01:27 AM

شعرت انها لا تود ان تكون لي استقلاليتي ، ولا شخصيتي

فقد اعتادت دمعتي و عدم التزامي بما يجب ، من اولويات الحياة ما لا تطيق النفس

لانهم جهلوا منذ ان كنت طفلة كيف يسيرون ما لا ارغبه بحريتي و اتعامل معه كما يجب

اعتادوا على ان يكون كل شيء بشكل أؤديه لاني مجبرة عليه او درس يجب علي انهاءه

حتى كبرت ووجدتني فيايام كهذه حينما امسك المصحف لاقرا ما تيسر منه ب صوت يتلوه

ويجود ما كتب لانها عادة اعتدتها بالتوبيخ و الضرب و العيون تبكي ل هذا الفرض وليس للخشوع

الذي افتقره صوتي ، حتى تركت كل ما يضعف النفس و يجهلونه هم ، و بدأت كأنني للمرة

الاولى التي ارغب فيها شيء اوده لاني احبه وليس لانه مفروض علي

شكرا يا ابي لقد كان في اسلوبك الجميل تقدم لشخصيتي الضعيفة التي سئمت كل عادة

حملتني اياها بثقل كبير ، حفظكما الله و رعاكما ، دمتما ب حفظ الله ،،

سُقيا 06-30-2016 01:30 AM

ضعيفة للحد الذي يعجزني عن التمسك ب شيء لفترة طويلة ، اتمنى ان يكون عقلي الذي لا

يستوعب الاطالة في علاقة لمدة لا تتجاوز شهورا في اتم عافيته ، لاني اظن انك لو خسراتي او خسرتك

س نشششقى .

سُقيا 06-30-2016 03:24 PM

[right]_


اكثر ما كنت اخشاه ان أكون كما الاشياء التي توضع جانبا رغم اهميتها

قصدتُها كثيراَ ف كيف لها.ان تترك شيئا تحبه لأجلي او تُضحي ب ما يسعدها لاجل

سعادتي ، لا اود منها ان تعطف عليّ ف عادة القسوة تحددها ظروف الواقع لكن

ما هو الظرف الذي تمر به و يمنعها ان تجالسني بهدوء دون وجه صاخب بالغضب

ولا ملامح بريئة كلما تذكرتها تدعوني للبكاء

تساءلت ، ب استغراب ، وهل تموتين لاجلي ؟

اجل يا خلود ، انتِ بالنسبة لي كل الحياة والروح الجميلة وتسألينني ايضاَ

مهما فعلتي ومهما كانت درجة إذيتكِ لي كبيرة لن أؤاخذ أختي على أمر مهما كانت درجة سوءه ..

في الحياة يا خلود ما يجبرني على ان تبقي الوحيدة في قلبي بعدما تخلى الجميع عني
او عما يرضيني ، فيها ما يدعوني لأن اخرجك عن اطار افعالهم القذرة

مهما كانت درجة لؤمك اشد من حد السيف س اتحمل فقط لان ما ربط بيننا قبل ان ننبت وردتين على وجه الارض اكبر من ان احزن و تسخربن !

حينما دخلت البيت و لم اجد به سواكِ ، حبنها تأثرت كثيراَ ، انت لا تدركين معنى

الفقد ابدا ، حسبي الله على من جعلت فيك نصفك الاخر ، مجرد اسم يصيبك بالوجع

رب احمها و احفظها و أعني على التحمل ، هي في قلبي ما لا اطيق التخلي عنه .
/right]

سُقيا 07-02-2016 06:02 PM

البكاء المتدفق من قلبك اصابه خدش كلماتي فجرحت ، الدمع المكتوم في كفوف القسوة

من الشوق الذي لا تلبيه لك مشتاقة ، عدت لصيعة الغائبة التي تتحدث عنها

و كأنها في عالم النسيان ، كما قلت دفنتك في التراب ، ف أنا على قيد الوجع اتنفس

حرفا و بضع من عطر اسمك الذي اوصلني ل شقاء الحياة الصعبة ، انا سقياك

التي لم تعرفها ولن تصل لدناءة التفكير بها الا عن طريق افكارك الاثمة ، ألم

تعقد حاجبيك بمنتصف درب الغياب المتحجرة فيه قلوبنا اتيك غاضبة و تبعدني بالتوبيخ

حتى تصل عند اشارة الشكر التي كرهت الوقوف عندها معك كثيراَ ..

سُقيا 07-02-2016 06:13 PM

فعلا ما نريده في هذه الحياة لا يأتي حتى و ان كان على مستوى حبة شوكولا ،

فقد تأتي لربما في وقتٍ غير الذي نريده ، لكن بحضرة التمني تحضر عيناك بلون الشوكولا

كلما اشتقت مذاقها تمنيتُ عيناك ..

سُقيا 07-02-2016 06:15 PM

_

لا يدركون ما حقيقة المسكينة المستلقية ، الا بظاهر الشكل و المعنى

لا اودهم ان يتعمقون ف التفاصيل المهلكة تكفيني وحدي !

سُقيا 07-03-2016 02:43 AM

العظيم المتربع خارج اطار النص ، مَن يفرد جديلتي و يستفرد بها

من يقسَى برأفة جلية واضحة ، من يهتم حتى لا يبالي بكم الفرح الذي تشحذه صغيره من عينيه

من ينسى سقيا حينما يتذكرها ان امرها ما عاد كما في السابق ، بل اقرب ، و اجمل

من اغزل من ابتسامته جمال اوطاننا و انتماءنا للارض ، لك قبل ان اجعله الحرف الأخير



انا أحبك ..


الساعة الآن 08:14 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية