‏“من ظنَّ بالله خيراً ، فلن يُخيِّب الله ظنَّه ، ومن شكر الله على نعمة ، زاده الله من فضله ، ومن توكَّل على الله فهو حسبه.”

رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ

‏"في أيامكم الثقيلة تذكروا دائمًا مقولة ابن القيم ؛
"لو كشف الله الغطاء لعبده، وأظهر له كيف يدبر له أموره ، وكيف أن الله أكثر حرصًا على مصلحة العبد من العبد نفسه ، وكيف أنه أرحم به من أمه لذاب قلب العبد محبةً لله ، ولتقطّع قلبه شكرًا لله!"♥️


قبس..

{ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ﴾
فضل الله لايحده حدّ، ولا يحصيه عدّ .. كل ما عليك فعله هو إحسان الظن به، ثُمَّ سله ما تشاء فلن يعجزه شيء


قبس..

- " أيُّها الضَّائق بحالِـه ..
ركعتا الوِتر تَـسَع لضيقتك ،
وتَحوي ارتعاش قلبك فتُريحُه ،

وتُطمئِنُ قلبك المُرتاع ���� "

-قيل للحسن البصري- رحمهُ الله - :

" ما التَّواضع؟ ،

قال : التّواضع هُو ألا تَرى مُسلمًا إلا وتَظنّ أنهُ خيـرٌ مِنك " ���� .