لاينجرف فكرك ورى سرب الاوهام
ولا تعطي الفرصه تزيـدبعذابك
وان كـان فيه انسـان سببلك آلام
واجد ترى يبغون حظـرة جنابك
خلك كذا شامخ كما حـال الاهرام
وانسى جروحك وانت فأول شبابك

‏ربي أحَتآجُ [ لـِ عفوگ وَ رحمتگ وَ رضاگ ]
‏ربي / أمطِرني بِ تَوفيق منگ
يَروي زَوَآيا رُوحي رِضاً بحَجمْ
آلسّمـآء وَ أَگبر

عميقــــــة هـــــــــذه العبــــارة

•♥•
•♥•
•♥•
... ... •♥•
•♥•
•♥•'
•♥•
•♥•
•♥•

عنــدمآ قآلهــآ عمر بن الخطآب { رضـــى الله عنه }

•♥•

((لو نـــزلت صآعقـــة من السمــــآء مآ أصـــآبت مستغفـــر ))

•♥• استغفــــــــــروا الله •♥•

في دٍآخلي " ضجة " مدٍينة ،،

وٍ في دٍآخلي لـ / آلصمت أسبـآـآبْ ..
وٍ في دٍآخلي آلأمآني رٍهينة ،،
عسىـى آلله يحققهآ وٍ يجعل دٍعآي مستجآبْ

كلما ضاقت بكَ الدُنيا و توالَت عليكَ الهُمومْ ،
فتذكّر دارَ النّعيم التي لا غمّ فِيها ،
و لا هَم و لاَ حُزنٌ و لا نَصبْ و لا مَرضْ و لا هَرم و لا موت


...(و فيها ماتشتهيه الأنفس و تلذ الأعين و أنتم فيها خالدون)

يمَمَمَه ..
دآمْ رآسَك حَي وبخيَرْ « مَآحولِي قصَورْ ¦~
كَلْ شيْ أنْ رآحْ ! فيِ ذمتِيْ مَآأنِشدْ عَنهْ

يمَمَمَه ..
‏​لا ضًحكتْيُ .. [ ينَشرحْ صَدرْ الزَمانْ ]
جَعلَنيْ ياربْ مـَ أفقد : ضَحكتكّ

يمَمَمَه ..
آإنتْي .. موّ بس ممّتلييَ صَدرگگ [ طههَر ] ،  !
‏​​آنتتَي حتّىىَ | ثآإنييْ آإگسييَدگ ..
؛ حَ يُ آ ھ

يمَمَمَه ..
اآحببكك

... اللـھم لـگ الحمد والشگر گما ينبغيـے
لجلال وجـھـگ وعظيم سلطانگ

يلـي : تغيـب ، !!
. . . ( وغيبتـك ) ، مالهـا : أسباب.. !؟
[ وش - ذنــْب ]
. . .قلــ♥ــب ، من فراقــك - توفـْى..
ان كان - قصدك
. . . بس تلعب : بالاعصـابُ .. !
[ أرتــــااح ] .. !!
. . . ترى : الزمن / كفـْى ، و وفى

مرّات اقول البوح يذبح اهل الصمت
ومرّات احس الصمت هو اعذب إحساس !

ادري قليل الوصل مني خطيه..
لكن زماني مجبور اني اراضيه..
انا اشهد صورتك بالقلب حيه..
وانا رفيقك اللي ما تغيرت مباديه..