![]() |
مع مضي الزمان ستتضح الصور المعتمة لعينيك
ستراها جيداً . . لا بأس... |
من باب المواساة لي ولكم ..
لا تعتقد أن الذي كنت تدعوا الله به لن يأتي سيأتي بالشكل المناسب والوقت المناسب... |
أعلم يارب أنه امتحان ضمن امتحاناتي الصعبة
ساعدني يارب.. |
حين حُل عن الخيل الخطام
سار حراً لكنه في صف الغربة إذ أنه اعتاد قيداً جمله (سرج وخطام) وربما أدرك أن صديقه الجميل يتركه الآن حين غادر الحياة.. |
إثر سؤال طرحته على صديقاتي الجميلات ينص على
( إذا فقدت ذاكرتي ماهو أول شيء ستخبرني به عن علاقتنا)؟.. والشر بعيد يارب تتفاوت الأجوبة تقول إحداهن { أنتِ الشي الثابت في حياتي رغم تغير الظروف الدائم} تقول أخرى { أجمل عطايا ربي في دنيتي} . . طيب يسير أبكي ؟ |
لا أنقاد لفكرة الانتقام أو رد الاعتبار وكل هذه الأمور التي قد تخدش بريقي الإنساني
بيد أني أرفع القضايا للسماء لن أقف لأقول لماذا ولماذا أو أو سأخاطب الله وأخبره بكل شيء أنقل القضية لعدلية رب السماء وحسب وعليه افعلوا ما شئتم قولوا وغردوا وتراقصوا بأغلال غيضكم قوموا بحياكة ما شئتم من الألاعيب (والله إني أضحك .. في قريح) |
إلي هذه المرة
مواساة رب العالمين قادمة لا محالة لا يضيع الله توسلات عبادة أبداً . . ثم اهتمي بعينيك لقد أهلكها البكاء... |
أعجب ممن يحول معنى الحب لخطيئة
يا أصحاب القلوب المتقلبة إن الحب لم يكن خطيئة الله الذي يضعه في قلوب عباده وهو القادر على صرفه فقط كيف نعيشه كيف ننظر إليه هذا يعود إليك يا إنسان إن أخطأت التصرف هذا لا يعني أن الحب خطيئة .. أنا أحب فلان من الناس وهو يعلم والله يعلم ويشهد وأعلم أيضاً أن لا طريق وما كنت أنتظر شيء كهذا وما كنت ناظرة إليه بنظرة تشبه هذا الأمر ورضيت بما وضعه الله في قلبي وهذا نصيبي من الحب في الدنيا طالما أنه في نظري يستحق فهو يستحقه ألف مره أتركوا عنكم وضع المسميات في غير موضعها الصحيح .. ليس لأن الأنثى أحبت يعني أنها تمضي في طريق الرذائل هناك فرق .. اللعب ليس له علاقة بالحب البحث عن سد أوقات الفراغ أو أمور شخصية ليس حب افهموا معنى الحب ثم أسهبوا في وجهات نظركم أما إذا كانت بهذا الجهل ليس لدينا وقت لقراءة الفراغ.. |
أنا التي أدركت ذلك الحاجز الزجاجي
ليكن من أجلك يارب ليكن من أجلك يارب.. |
اليوم بالذات
أراني استحق أوسكار بجدارة في صدري هذا الكم من الكتمان والانزعاج والمشاغل وأقف لأحل مشاكل الأخرين هذه شكوى على حدة وهذه مشكلة على حدة وهذه موجوعة على حدة أخرى وإليكم الصدر الحنون الذي لن يقول شيئاً .. ربما في هذا كله كانت مواساتي اتشتت عن التفكير ربما قليلاً لكني كنت أحترق . . لم أكن مخطئة أبداً والله ما ارتكبت أي خطأ وهذا نصيبي من الظلم هذا اليوم حسبي الله ونعم الوكيل.. |
يا فبراير الأخير
أتعود أعواماً كُنا فيها سُعداء؟ أم أنك تنثني في أعوامٍ أخر لتكون أكثر زهواً مما مضى؟.. |
أيها السارق الجميل
طالما أنك استثنيت حرفي للسرقة فأنت جميل ولن تختار إلا الجمال لكني أكرر على مسامعك حين أتوقف عن الكتابة أنت ستفقد مورد الالتقاط وعليه إذا أردت أن تفعل لا بأس ولكن ضع رمز عني أسفل ما تنقله وأيضاً جميع ما أضعه في مدوناتي هو حرفي ليس اقتباس من مكان ما فإني لا أقتبس سطراً إلا كتبت أسفله أنه قبس أو زودته بإسم كاتبه إن علمته . . أهلاً وسهلاً بك مرة أخرى.. |
هذه المرة ربما هي المرة الأولى التي أفكر فيها بهذا الوضوح في عدم الهروب وتقبل فكرة خسارتي وعيش شعوري في لحظته دون تأجيل أو محاولة التعامل وكأنه لا يوجد..
هذا الخوض في المعركة لم يعد يصور أي صورة من صور الانتصار حتى أني أصبحت أراه يأخذ مني بمرور الزمن وهذا التقبل بالذات الذي كنت أفر منه ربما هو مخرجي الذي كنت أرفض أن أراه.. حين هروبي من البكاء في ساحة العزاء الأول كنت أواسيني بأنه في رحلة وسيعود حتماً ولم يمضي حتى هذه اللحظة.. في الساحة الأخرى تهربت بافتعال محادثة لمدة ثلاث ساعات حتى غلبني النعس وفي الحقيقة كان هروبي شنيع في هذه.. في الساحة الثالثة..وقفت في حنجرتي كرة لا أنا التي استطعت بلعها ولا استطعت تقيؤها وفي هذه الساحة بالذات كانت إجبارا في جزء ما.. كل هروب هربت فيه يصفعني مع الأيام بواقعة مختلفة بشكل أو بأخر. ولأني أتقبل خسارتي في هذه الحرب هذه المرة أجدني أميل إلى الهدوء من ناحية التقبل ولا بأس بالبكاء وإشهار راية أنا أتألم، أنا أحس، انا في مأزق، أنا منزعج ، أنا في صدمة، أنا..... . فضفضة في محاولة عيش الشعور في لحظته وتقبله وعدم الهروب منه.. . ثم اعترافك بالمشكلة هو أول خطوة من خطوات حل المشكلة |
كلها قد انطفأت
انطفأت في عيني بلا ادراك مني.. . . تقبل صدماتك بشجاعه |
حتى بمرور هذا الوقت كأني أقف في نقطة البداية أو ربما ما قبلها اكتسبت نقط تشبه الصفرية بمرور الزمن وحسب تسمى في سياق عام (نقاط) ..لكنها صفرية . . يا أيها الناس إنها تماماً صفر..لا تغرنكم كثرة الخانات إنها نقاط فارغة.. |
ماذا فعل سؤالك بي يا صديقتي
حقاً لم يكن يخطر على بالي أن يأتي ولم أوقد له اضاءة تخمين سابقة إلا أن إجابته قد حجزت الدمع في محاجري.. |
في الوقت الذي أرفع فيه ملفاتي لمن عينه لا تنام فإني لا أخاف..
|
يارب
وان تعثر لساني في شرح ما يعتصرني فإنك تعلمه وإن عجز خلقك عن فهم ما سرق النوم عني إنك تعلمه واني لا أبوح إلا إليك وحاجتي عندك إلهي ضاقت ومن عندك المنفذ والاتساع.. |
كل الذي تشبثت به للبقاء غادرني
حتى شعراتي ال 169 سقطت إثر مشاطة بسيطة.. . . الدرس..كل شيء قابل للمغادرة حتى نفسك.. |
تعامل مع كل المواقف التي تحتاج إلى صرامة بصرامة
ولكن لاتنسى بأنك إنسان.. |
تقول: نيته كانت طيبة والنوايا الطيبة تكفي..
هل النوايا الطيبة تكفي؟ |
أخبر عما في صدرك من جمال..فالدنيا ليست باقية لأحد..والغد المجهول قد لا يأتي
إذا أحببت شخص، أخبره أنك تحبه لن ينقص من قدرك شيء. إذا صادفت أحدهم وكان رائع سلوكياً في نظرك أخبره، قد يكون أفضل بعد كلامك إذا افتقدت أحدهم أخبره، فالمشاعر الجميلة لم تخلق لتبقى في حجرة الكتمان من قدم لك معروف وهو لايعلم، اجعله يعلم قد تزرع فضيلة خلقيه في طباعه كانت تنام لديه لوقت طويل أحرص على الجيد من الأمر، فإنه جيد من أجلك أيضاً... |
تعثرت مرة في ماء كنت أشربه..ما كنت أعلم ألقي اللوم على من حتى استقر على نفسي ختاماً أنا التي ارتجفت يدها وتساقط و أنا التي كنت أتلهف للماء وتساقط وأنا التي شربت نصفه و وقعت إذ ركضت أرتجي أخر هكذا التف كاحلي في مطبخنا الجميل.. (الدرس العارض و في قسمته لُب صاخب) . . |
عندما تغادر السمكة البحيرة إلى بحر أكبر وتعود هل هي مخطئة؟
عندما يترك قائد البحيرة البحيرة ويذهب ويعود هل هي مخطئة؟ عندما تبقى في البحيرة لوحدها والبقية في بحور أخرى هل هي مخطئة؟ |
بينما أنت تحاول للوقوف بثبات
تعصف بك الرياح من كل اتجاه لا تعرف من أي جهة تبدأ المواجهة |
هكذا مضت
هكذا تبدلت هكذا اختلف فينا الشعور.. ذاك الأمس بالتحديد كان الانتظار لا يلفه إلا شعور الفرحة والحفاوة الساعة التي كانت تشير للواحدة كانت تعني أننا نتنفس ذات الهواء وعلى ذات الأرض أُقيمت الاحتفالات، تعالت أهازيج الأنس، زغاريد السلامة والسلامة وأيضاً أني أراه وبخير هاهي الساعات تتقلص ذات الانتظار يتكرر لكنه للمغادرة الساعة الثالثة بالتحديد تغني غصة تحتجز في محاجري وتبوح لها أعين أمي ياهذه الدنيا ألا تكفي عن هذا البعد. |
رغماً عن الحمى التي تسكن عظامي هذه اللحظة
وعن حدة الألم الذي في جسدي إلا أن المفاجآت تصنع سعادات لا تتوقعها . . . الزيارات التي لا تأتي بترتيب كنتِ كنفس طويل بعد يوم شاق |
نتجاهل من أجل أن نعيش بسلام
نغض الطرف لا نفكر ولدينا في مسألة الحدود موقف فاض الكأس ومساحات الصبر امتلأت إلى متى؟ والعفو الذي كنا نسأل الله به أن نصل درجة المحسنين نفذ إني أشتكي لرب الحرم مافعلوا وإني أخاصمهم يوم القيامة إن استطعتم اكمال حياتكم بسلام سنرى.. |
ها هو عام ينقضي يارب
وأنت تعلم أنه كان عام متعب وباكي ..باكي كثير يا الله أجعل القادم يارب خير مما مضى .واجعل ما مضى أجراً يقربنا إليك.. |
هل كان سطرٌ عابراً أم رسالة مبطنة
ككثير مضى أشحت رأسي عنها وكانت رسائل واضحة.. |
هل تتذكر يا ..... منذ ..
أنا لا أنساها يا ذاكرة السناب إني عالقة هناك . . . بقت أبدان وذهبت أرواح.. |
حسناً يا أميمة.أنا في ذلك السطر بشكل أو بأخر
إما يُقال لي أو أقوله . . هذه الأعراف صعبة.. |
في مثل هذا الشهر من الأعوام الماضية
أتيت للدنيا.. |
وهذه أيضاً ياندى
كنت أظن أنها لا تعني لي أو كما تداعيت أني اعتدت على أنها تمضي على هذا النحو حين لُمست من طرف غير مقصود تناثرت كل الذي ظننت بفعل الوقت أنه تلاشى كان كذباً إنه يغفو وحسب يأخذني مني على حين غفلة كالآن تماماً أبكتني ياندى الكامن الصامت ينجلي يظهر فيؤذيني من أجل ذلك كنت أقولها ( الصمت جيد ياندى) كانت تنام هناك وليتها بقيت كذلك.. |
الازدحام قد لا يكون في وقتك وإنما في تفكيرك .
|
ونحن أيضاً نتخبط لسنا بتلك القوة المزعومة
تعتلي أرواحنا الهشاشة بين لحظة وأخرى نحن نكبر يادنيا.. |
رغماً عن مجريات اليوم وقسماته الممتلئة بالتعب
إلا أني أحلق اليوم أحلق وجداً شكراً لمن صنعت ضحكات يومي شكراً حنان ألف مرة شكراً حتى تتلاشى الآلاف.. |
يا الله إلى أي حد ستبتلعني هذه الدنيا ومهامها
|
حلطمة ..
بينما كنت في قمة حماسي وانتظاري والجوع سيد الموقف لا يفتأ هنقرستيشن حتى أفسد الجو بأكمله الطلب/ وجبتان الواصل/ وجبة خارج نطاق الطلب تماماً بعد نقاش طويل مع المندوب وخدمة العملاء وألف شتيمة كتمتها في صدري حياءً وألف دعوة خرجت أمثال ( يارب اللي تسبب في الخطأ يسير جوعان ومايلاقي الوجبة اللي يبغاها ومغص) حسناً أعادوا المبلغ لكن التطبيق يرفض اتمام طلب جديد ( مغص يارب) المهم..مايلي اقتسمت وشقيقتي الوجبة الخاطئة ( جابت لي غثيان ربي يكرم النعمة) و ( هم اللي خسروني كعميل) . . كلما تذكرت عاد غضبي كاللحظة الأولى.. |
الحقيقة معقودة في جبيني
و لست بحاجة للتذكير بها خلف الأروقة والأزقة وبين ما شاع وتصدى أو خفي وتوارى أدراكي بها مُسلْم به لا محالة ولا أجاري في الأمر..أقف في مكاني وحسب وأنا هي أنا.. |
الساعة الآن 03:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية