![]() |
:
هلّا أعدت ل وجهي ملامح النور و صيغة الحضور ؟ هلّا أدركتني كيف أتحمل كل هذا ؟ |
,.
تُغريكَ العين أيضاً ، و أنت تُعيد لي ما أريد تذكر أنني ألوذُ لكَ بشدتي ووحدتِي ، ومعك موقنة أن الفرح ذو وجه فاتن . |
في جِدار المَعنى الذي يَلفظهُ بوح هذه الخيبة
كوباً من حبر فِكرك ، أملأ قلبي بِه وأصبُّ على الورقة شُعورك قبلِي , |
:
العتاب أقرب درجات تؤديني إليك ، لكن يكفيني أن أحتضن عينيكَ و أألف حظي الجميل معكَ مرة أخرى او مرات عده ، لِتسرد خيالاتي وانت مشتاقاً . لِكي لا تتركني في هذه الحرب مشلولة ايادي العون حولي ـ وانت تعلم ان لا عنوان يأتي بك اليّ سواي . |
مُتعبة أكبر من طمّاخة هالبلد الخايب
|
أستطيع فعل أي شيء أوده أليس كذلك ؟
- أجل وأستطيع ان أكون المزعجة الوحيدة حين نومك ؟ - أجل كسرت الزجاج عند رأسك ، فتحت التلفاز بصوت عال ، صرخت في أذنك لم تنام حينها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قُلت : لا أنام وانا أبحث عن فرصة للقائِك , |
حينما يكون الحُب سامياً بِمشاعركما لا تجعلانِ فيه عوائِق تسمم هذاا السمو و تُقعِده
بَل ابحثا عَن كل ما يُطوّره ويديمه . غير ذلك فَأنتما غبيّان حقاً .! |
زَلغَطتلك إمّك وفرحِت فيك ، وانتا مبكّي ألف بنت من كِزبك .!
مِش هيك ي أهل الحُب .! |
:
حينَ يشتد فرض الاصغاء اليك : أسلم قلبي بهدوء لأنك تتمناني ب خشوع ، فتضطرب ذاكرتي ويضيع التركيز ، وتولَد الحيرة . أتمنى لو أكون مدللتكَ الصغيرة الراكضة لقُبة حلمكَ تتشبع حُباً من لدنك . |
هل لا زلت الصديق المُطِل على نافذة الحاجة ؟
|
الساعة الآن 08:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية