![]() |
والسرابُ كتابُ المسافر في البِيد ...
لولاه ، لولا السراب ، لما واصل السيرَ بحثاً عن الماء . هذا سحاب - يقول ويحمل إبريق آماله بِيَدٍ وبأخرى يشدُّ على خصره . ويدقُّ خطاه على الرمل ِ كي يجمع الغيم في حُفْرةٍ . والسراب يناديه يُغْويه ، يخدعه ، ثم يرفعه فوق : إقرأ إذا ما استطعتَ القراءةَ . واكتبْ إذا ما استطعت الكتابة . يقرأ : ماء ، وماء ، وماء . ويكتب سطراً على الرمل : لولا السراب لما كنت حيّاً إلى الآن .... — محمود درويش |
وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ غڑ
|
وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ
|
و أنا أيضاً
على الأغلب كنت هباءً.. |
وإن لم تستطع أن تكون العصا التي يتكىء عليها انسان فلا تكن القشة التي تقصمه وتزيد من شتاته
قبس.. |
وكأن الوردّ أختار مَلامحها مرآة له .
قبس.. |
والشأن كلّ الشأن أن يُحبكَ الله .
قبس.. |
واحبك ياسري المكنون
|
ولسوف يعطيك ربك فترضى..
|
واتمنئ لهن الخير
|
الساعة الآن 10:42 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية