(وَتَطمَئِنُّ قُلوبُهُم بِذِكرِ اللَّهِ )

( وَمِن آياتِهِ خَلقُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَاختِلافُ أَلسِنَتِكُم وَأَلوانِكُم إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِلعالِمينَ )

ولكنّي أعلمُ أنّ لهذا الكون إلهًا رحيما، يعلمُ دخائلَ القلوب وسرائر النّفوس، ويرى لوعة الحزن في أفئدة المحزونين، ولاعج الشقاء بين جوانح الأشقياء، فأنا أكِلُ أمرَك إليه وأتركك بين يديه، فهو أرحم بك من جميع الرّحماء.


قبس..

‏«وفي الأمل سر لطيف؛ لأنه لولا الأمل ما تهنى أحد بعيش، ولا طابت نفسه أن يشرع في عمل من أعمال الدنيا، وإنما المذموم منه الاسترسال فيه، وعدم الاستعداد لأمر الآخرة»
— العسقلاني

( وَرَبَطنا عَلى قُلوبِهِم إِذ قاموا فَقالوا رَبُّنا رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرضِ لَن نَدعُوَ مِن دونِهِ إِلهًا لَقَد قُلنا إِذًا شَطَطًا )

(وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزيزٌ)

‏( ولربَّما كَرِهَ الفَتَى أمرًا عواقبُهُ تَسُرُّه.)


قبس..

"ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها، وأن لا أخطو خطواتي الكُبرى قبل الصُغرى في طرقاتٍ لا تُرحب بي، وباعد اللهم بيني وبين ضياع النّفس ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها."


قبس..

" واعلم أنَّ فِرارَك من قلة الحيلة إلى الالتجاء لله ورِحاب الدعاء هو كلّ الحُلولِ وأقومُها سبيلًا "


قبس..

" واعلم أنَّ فِرارَك من قلة الحيلة إلى الالتجاء لله ورِحاب الدعاء هو كلّ الحُلولِ وأقومُها سبيلًا "


قبس..