![]() |
.
أخشَى وحدتكَ أنا . أفكر بطريقة ما أن أكونَ ابتسامة تخطُر ببالكَ لبضع لحظات أحبُ هذا الشعور ، سَعيتُ له كثيراً لكنني للأسَف بدلاً من أن أطمئِنَ قلبي ذات قُرب بِذلك أدركتُ أنكَ فقط تحاول أن تُكدس ذاكرتك بِأفكار شَتى غيري .! وَ شُكراً وتباً وهيكا . |
؟
مممممم الحب عمرو ما كان مقصود بِ أسلوب و ثقافة ياااما ناسس حبّت فوضويين و جاهلين .! صح والا مش غلط ؟ |
https://scontent.fjrs2-1.fna.fbcdn.n...06&oe=5967AFFF
لا تهمل الياسَمين فَتتصدّع ذاكرته وينساك . سُقيا . |
اقتباس:
قَلبي علينا ، كلمات لامست الروح - إياد الريماوي |
عيناك شمس تضيءُ عالمي ، فيهما دِفء يسكنه الشوق
لِ ندى يقطر من اوراقِ المشمش فوق زجاج سيارة على طرف الشارع مرسوماً به حروف تعي كيف تسكن القلب و يسكنها الحنين ، تروي عطششي لرفقةٍ دامت سنين .. فيقع على عاتقي سؤال عرفته احاسيسك ب اغنية عابرة ، أغداً القاك ؟ |
.
ما فهمتهُ أنني أحمل بِعنقي خطيئة كل مَن احبتكَ وأحمل فوقها هَم بعادكَ عنها و أعاني صَرفَ سعادتكَ قربها وانصرافِك أيضاً لكنني لا أفهم ماذنب الحُب يوم عرّفكَ عليّ وما شأني بِكل هذا ..!؟ وأي قلب ذاك الذي لديكَ لتكون سيئاً لهذه الدرجة انتَ لم تبلغ اقصى درجات الرجولة ، بل بلغت أعلى قمم النذالة .! |
هِي فُرصة أتتكَ ، تأتي بها غنائِم البعاد
وكأنكَ لم تُصدّق أن أحزَن وأبتعد ، حرَقَت الروح نار الفراق . |
قَال: سَتبكيني لاجل كلمة مني .
قَالت : لا أبكي لأجل كلمة ، ما بيننا أكبر من كلمة أبكي عليها !, |
.
سَ اعتاد ذلك ، نحن لا نخلق النهايات السعيدة ، أكثر ما يمكن أن يكون التوقع بِأي سُوء يحصل ، أتقبّله بصدرٍ رحب وأقول لكَ شكراً كما أنني لَن أعترف بِشوق ولا دمعة فقط سأصفّق لِقسوة تبتدعها بحضرتي . انا لا شَيء في كَومة ذِكرى . |
هدتني وحدة الليل لاستقامة بوحك ، بكيتُ كثيراً لان الكبرياء بكَ يُخرس
اي قوة تُصارح نبضي بِغيابك .. |
ألا ينتابكَ الفضول للسؤال عني ، وعن أشياء خلقت في البعاد
نشعر بها كلينا بذات اللحظة ، اذكر اننا كنا نتواجد بحجة الرسالة الخطأ ذهبت الرسالة و ذهبت معها ابتساماتنا ... |
أشد اللحظات ايلاماً وقتما أشاهد اسمك أقطفه بيدي اقلع شوكه و احصي عطره
تسقيه دمعتي فأسأل الرب رسسالة او نبضة تنخز قلبك تذكرك بي . |
* لاجابة يتيمة تيبست ارغفة الوصل اليها - وحيدة لا ترى خداً رؤوف و لا
حباً بشوش .. |
تجاوزت كل احتمالات البقاء
سم التعب قوي ، يميتني حد القهقهة لاشعورياً لا تنسى ان الفصل الاخير لم يكتب عنوانه غياب ااااه ، حظيت بصفعاتك التي دسستها بكلامك الطيب لاتنسى ان الخيبة اصعب من ان تنسى . |
و انا ايضاً ، يائسة ، بائسة ، تعيسة ، لست نادمة ، باكية
لست متحسرة ، هادئة ، فانية في يوم ستتذكر ان شروقي مضى و لن يعد . |
أحدهم يقطر الوجع بعينها كي لا تنام _ في نومه يهنأ بفيض تعبها حتى يستيقظ
ليدس في حنايا تخيلها شفاء من لدنه ، تباً للظلم لا تعلم ان من يحب قلبها ان يشفيها يطعنه بالسم ويعذبها . |
|
.
صوت الرسائل يُوقظني و يخلدُ الدمعُ المتفائِل حينما ينشغل الفكر بِخلود الوجع قبل أن ألمح حقيقة الارقام المتشابهة هزأت دمعي ، وأشعلت البُرود بِزاوية التمني ، ضربتُ أمنياتي الجافة بِأرضِ التخلي القاحلة و مضيتُ . |
, أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي . استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله حياة أرخي بها جديلتي وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .! سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........! أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً . لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً . مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟ كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟ كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم . |
أريدُ أن أبكي ، أبحث عن الدرب الأول لتساقط الدمع .,
|
كأنّ كل شَيء باهت ؟
ألَيسَ من شِيم الأصالة قَطفة سُؤال ؟ فلماذا رُغم عتابات الورق وَ هتافات النبض لا تزيدني ابتسامة تُحبها على محياي وأحبها لأنها تُعانِقُ فؤادك ؟ أينكَ عَن كل هذه الفَوضى . ؟! |
بعضهم ينصحك بالكلام وبعضهم بالعقاب ، التانية أقوى لأنه وجع العقاب بينتسااش .!
|
.,
اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت وهديتني وردة خبيتا بكتابي . لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ وصدى عبرات فقدك المؤلم . |
,
فِي صُبح الأحلام المُبعثرة تمنّى قُربها وحينما اقتربت لسَعت أمنيته فَ خاف سُمها وبعدها اختفى . |
كانت كلماتها تتصف بالتخمة حينما تأثّر وأثّر بها
مسّها بالرشاقَة فصَارت خفيفة الوزن عميقة المعنى ., |
. لا تكتبني بأبجديتكَ حرف علة فَ تخطيء مراراً أخشى أن تعدّلني بطريقة لا تليق بِي سواء كنت سيئة أو عكس ذلك .! |
,
بِ قلبي ما لا أستطيع التخلّص من همّه بِالبُكاء ولا الكتابة .! :( إختناق . |
تباً لمن يلوي ذراعاً مدت لهُ افضالاً كثيرة و محبة طاهرة .
|
, . لا زال ينفعل قلبي تشهق روحي تلفاً متى تلتهمكَ وردات بصيرتي فأحبكَ مجدداً كَ اغتصاب يمتثل فيه الغاصِب ، كَ رقصة طويلة لا يهربُ من فصولها فراشة ولا صُبح غامض أبدية السّر في حوزتكَ شَرفٌ يَغرُسُ راحتي فَ أعلِن أصالتكَ في تثاؤب رِضاكَ وَ يقظة ردّك . |
= تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح امام غربتها غير المعاناة ؟ مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟ هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً قتلناهُ خشية الضياع .! إمشِي على رصيف الحال حتى تبلغ نهايته فيه صُندوق رسائلي العتيقة ، سَأحسد نسمةً تهبُّ فَتهزُّ نبض الكلمات بينَ يديكَ ، فيها حالي وحالك وليلنا الحالِك فيها ما لا يُقال ما يضرب على وترك الأمر الذي يُرهبكَ قراءتي . |
, أخبرني ما الموحش في الغياب ؟ اسمكَ المجرّد من لحظات السكون و المؤشّر لصرخة عتاب أم آخر ما صنعناه بِنفسيّة المودة فانحرفت رياحها لِغير متعةٍ أصابت قلوبنا فَخُذِلنا ......... لا اعتبرها لكَ توبة في ظلمة هذا الصيف لماذا تخلّيتَ عنّا ، لماذا انحنت ظلال ضحكاتنا لخريف الايام ؟ |
.,
بكيتُ كثيراً ، أكثر مما تبكي أم فاقدة روحاً لها ، كرهتُ وجودي كَوني أنثى أحبّتكَ و أحببتها وكان للظروف نَصيبٌ من سَكب الوَجع في كؤوسِ صَبرنا ، آلمتَني أكثر أني سألتكَ تميزاً فَكانَ تميزاً فعلاً على غير العادة بِكل شَيءٍ سَيء أخشاه . |
تحتضر الدمعة و انا بذات الموقف الأخير كل شيء ينوح غيابك الا صوتي المبحوح ! لا زال يحفظ ود حزنك .
ثم لا انسى اني اخمد رغبتي بحضورك و أقسو .. كيف آنستني يد قد خدشت طهر ذكرياتي و أتت بالامكنة التي غلبت حبي بكل شيء تعلق به قلبي . تذكرها جيدا عند هذا السطر فإنها والله دمعة ايقطت كل حرف نائم ، و كل احساس صائم ، ثم انك الوحيد الذي يستطيع ان يتلطف بجفاف العاطفة و يسقيها اياها عل الفرح ينبت بعدها دون تعب يحوينا . تحت كرسي الزمان المهتريء مددت عكازك الاول ناسياً انه كان يحمل على ظهره عويل حبيبتك و عزلتها ، متناسياً ان الطفولة شلت اقدام جرأتي المهرولة ، لم اجد سبيلا للراحة في ذلك الوقت سوى وجها يبتسم لاجلي ف أصفعه بما يعرف من حقيقة في راسها ثقب صغير كلما حواني كلما كبر جرحي في قلبك .. |
.,
سِر ^_^ |
.
موجوع وجع البِكي منك إنت وحدك وعليي شو متكي لما كنت حدّك رديت الوَفا بِسكين ندمان ع حنان سنين شو كنت ببردك دَفا والي كنت تشرين تعبان يا دني تعبان مجروح هالألب زعلان من قهري ابكي دموع يا قهر خان الميزان :( عَتبان ألبي ع حدا هو الدني كِلّـا مَقهور أد الدني ما لي غيرك الله .!!! ., |
..
احفظوني في الغياب ... تصبحو عخير . ادمان ... بحبكك واتاكدي ما بأذيك و لا رح تغيبي عني بغيابي ٢١ /٣ كل عام و امهاتنا بخير . اشكر كل احبتي و من كانو و لا زالو لي عوناً ال قصايد .. مودتي .. |
15 ابريل 2017
، أسعد الله مساءَك ومساءَهم ، و أسعد الله قلباً وضع لي بِرسالته اشتياقه بطريقة اعتيادية أدركها بينَ الحين والآخر رغم صمت الصراحة فيها . ههههههههههههههه - " الريحة ولا العدم " شُكراًيا وَرد . لأجل خاطر الخاطر اللي طيّب خاطري ، كتبت ليطمئن قلبي وقلبك . :3ar: :48: |
.,
قُلتُ لكَ أكره الضوء ، لأن الجرائم المرتكبة لا تحتاج الا لِضوء تتم فيه معصيتها المطلوبة على النحو المرغوب ، لكن الرغد في الظلام حتى وان صرخت ، او شردت ، او ارتكبت غرقاً في حق قلبك في حب أنثى غيري .. فقط اعلم أن الظلام شَيء من ظلي ، حتماً ستحبه بعد ذلك . |
أخشى أن تسفكَ ريح البعاد وجهكَ ووجه مُبالاتي المفرطة
وتعلم أني سعيتُ ما سَعيتُ له ولم يكن في أنامل مبالاتي الا تجرعاً للخيباتِ والأسى مطرودة من رحمة كتاباتكَ اللعينة ، التي تستحضر روحاً انفلقَ قربها صُبحاً بِشروقي تداعبت أغصان الود لِتُقرّب جهنمي من جنّتك ولا أدري كيف استعانت عكسية العلاقة والمعنى بما يفيقُ في أمل كل ليلة ماضية ! |
-
أغَاظَها ، استفزّ لَيلها ، أهلَكَ شُعورها .. كيفَ تتخلّى عَن حُبه ؟ سُقيا |
الساعة الآن 12:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية